لماذا كان الامام الخميني (قدس سره) يُلغي لقاءاته في شهر رمضان المبارك؟
كانت اكثر اوقات الامام في شَهر رمضان المبارك، تمضي بقراءة الدعاء والقرآن الكريم. كانت اكثر اوقات الامام في شَهر رمضان المبارك، تمضي بقراءة الدعاء والقرآن
كانت اكثر اوقات الامام في شَهر رمضان المبارك، تمضي بقراءة الدعاء والقرآن الكريم. كانت اكثر اوقات الامام في شَهر رمضان المبارك، تمضي بقراءة الدعاء والقرآن
أن هذه الحالات التي ترونها عند اشخاص امثال الامام الخميني ( رضوان الله تعالى علىه ) في سن تتراوح ما بين الثمانين و التسعين عاماً
هو الامام الذي أنيطت به مهمة الانتقام والثأر لجميع الانبياء والاولياء والمؤمنين في طول الزمان وعرض المكان.. يوم الخامس عشر من شعبان محطة عزيزة على
ضرورة الانتفاع من بركات اَشهُر رجب، شعبان ورمضان درس من الامام الخميني(قدس سره) ضرورة الانتفاع من بركات اَشهُر: رجب، شعبان ورمضان انّ الدعاء بمعناه الخاص،
إنَّ النبيّ الأكرم (ص) خاتم الأنبياء وجاء للبشر بأكمل دين كما جاءبالقرآن الذي نزل عليه بواسطة الوحي. كان الإمام الخميني (قدس سره)يرى بأن الهدف من
لا يحق لأحد مداهمة منزل أي شخص أو محل عمله الشخصي بدون إذن صاحبه، أو استدعاء شخص ما أو ملاحقته ومراقبته بذريعة محاولة اكتشاف الجريمة
كان رجال الامن الاتراك (الموَكّلين بمراقبة الامام)، عند مشاهدتهم المباحثة (العلمية) التي يختص بها رجال الدين، بين الاب والابن وتطَوُّر ذلك الى مشاجرة، يتبادر الى
إنّ عشق الكمال من الأمور الفطرية التي جبلت عليها سلسلة بني البشر بأكملها, بحيث إنك لن تجد فرداً واحداً في كل المجموعة البشرية يخالفها. إنّ
من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة
يتناول هذا الكتاب مقتطفات من الخصال الفذة لابعاد هذه الشخصية المتكاملة، التي تبرهن بحق على مدى سموها وتعاليها، وتلفت الانظار الى وحدة وانسجام شخصية هذا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.