
الإمام الخميني (قدس سره ) من آداب الركوع والسجود
يدرك أصحاب الركوع في توجّهاتهم القلبيّة أسراراً عظيمة تجعله حلواً مؤنساً لا يطيقون الخروج منه. أمّا السجود، فإنّه أجمل وأصدق تعبير عن العبوديّة بين يدي

يدرك أصحاب الركوع في توجّهاتهم القلبيّة أسراراً عظيمة تجعله حلواً مؤنساً لا يطيقون الخروج منه. أمّا السجود، فإنّه أجمل وأصدق تعبير عن العبوديّة بين يدي

من الظواهر الملفتة للنظر في التاريخ الحديث الحركة الثورية الإسلامية التي انطلقت على يد الإمام الراحل السيد روح الله الخميني طاب ثراه .تركت هذه الظاهرة بصماتها واضحة بحروف بارزة

إنّ من الأمور اللازمة للسالك في جميع عباداته، ولا سيّما في الصلاة التي هي رأس العبادات ولها مقام الجامعيّة(1)، الخشوع. وحقيقة الخشوع عبارة عن الخضوع

السيد عباس نور الدين * أصالة المقامات العرفانية: “ولدي العزيز، هدفت مما ذكرته لك – رغم أنّني لا شيء، بل أقل حتّى من اللاشيء –

تزامناً مع العيد السعيد لمولد الرسول الأعظم (ص) والإمام الصادق (ع)، التقى الإمام الخامنئي صباح اليوم الجمعة 14/10/2022 مع رؤساء السلطات الثلاث ومجموعة من المسؤولين

الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ

نتحدث في ذكرى رحيل هادي البشرية(ص) والامام الحسن بن علي(ع) إن الرسول الأكرم رغم قيامه بواجباته الشخصية ومناجاة الله تبارك وتعالى في خلواته أسس الحكومة

ما أريد قوله أنّنا وأنتم أتباع مذهب كان أئمة الهدى (ع) رواده بعد رسول الله (ص)وأحد أولئك هو الامام الرضا (ع)، حيث أنّه ضيفنا ونفتخر

اقیمت مراسم احياء الذكرى الثالثة والثلاثين لرحيل مفجر الثورة الإسلامية الإيرانية الإمام الخمیني رحمة الله عليه في العاصمة اليمنية صنعاء. وأحييت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية

قال الكاتب والصحفي الباكستاني “شبير احمد شكري”، إن فكر الإمام الخميني (رض) مؤسس الثورة الإسلامية الإيرانية، في الدفاع عن المظلومين والمسلمين في العالم بما في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.