قدم معاوية بن ابي سفيان الأموي المدينة المنورة بعد استشهاد الامام الحسن (عليه السلام) بالسم الذي دسه والي معاوية، فمر بحلقة من قريش فلما رأوه

تحتل السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام المكانة السامية في السفر الرسالي، وقد أشاد القرآن الكريم بالتصريح وبالتلميح بها، كمثل ما أشاد بها الحديث النبوي الشريف،

هل هي الصدفة وحدها تلك التي شاءت أن يقتل هذا الصحابي الجليل والبطل الفاتح في الأرض التي أدخل إليها الإسلام وكان أول مسلم تطؤها أقدامه

لقد بين الإمام الرضا (عليه السلام) أهمية وخطورة منصب الإمامة، بحيث يقطع الحجة نهائيا, ولا يمكن القول بعده أنها خاضعة لاختيار البشر, قال (عليه السلام)

تعرّض الإمام العسكري (عليه السلام) خلال خلافة المعتز والمهتدي والمعتمد إلى السجن أكثر من مرة، وكانوا يوكلون به أشخاصاً من ذوي الغلظة على آل أبي

تمرّ علينا اليوم الثامن من ربيع الآخر ذكرى استشهاد سيّدة نساء العالمين وفلذة كبد الرسول(صلّى الله عليه وآله)، فاطمة بنت رسول الله(عليها السلام) بحسب الرواية

في ذوو النبي وأهل بيته قرابتها بالمعصوم(1) حفيدة الإمام زين العابدين، وابنة الإمام الباقر، وأُخت الإمام الصادق، وعمّة الإمام الكاظم(عليهم السلام). اسمها ونسبها أُمّ سلمة

في ذوو النبي وأهل بيته قرابته بالمعصوم(1) خال الإمام علي(ع). اسمه ونسبه حنين بن أسد بن هاشم. من أولاده عبد الله(2). ولادته ووفاته لم تُحدّد

في ذوو النبي وأهل بيته قرابته بالمعصوم(1) ابن عمّ رسول الله(ص)، وابن عمّ الإمام علي(ع). اسمه وكنيته ونسبه قُثم بن عباس بن عبد المطّلب. أُمّه

في ذوو النبي وأهل بيته قرابتها بالمعصوم(1) زوجة الإمام الباقر(ع). اسمها ونسبها أُمّ حكيم بنت أسيد بن المغيرة الثقفية. أُمّها أُمّ زيد بنت عبد الله