إن من الخصائص البارزة لشهر رمضان المبارك، هو ذكر ليلة القدر فيه؛ الليلة التي تعد فضيلتها وعظمتها خير من ألف شهر، الليلة التي نزل فيها
ركّز الإمام الخميني (قدس سره) على القدس المدينة كرمز ومحور وأساس في القضية الفلسطينية وان رمزية القدس ناشئة من جهتين، الاولى القداسة الخاصة لهذه المدينة
الحسين أحمد كريمو ليلة القدر 19 / شهر رمضان / 1444 مقدمة نورانية النور في هذه الدنيا هو الذي يُظهر الأشياء، ولكنه يخفى على الآخرين
هناك تساءلات عديدة عن كيفية نزول القرآن الكريم في ليلة القدر المباركة وجاءت آيات لتبين لنا كيف نزل القرآن بكل آياته في ليلة واحدة. وجاءت
إن الأسحار فرصة ثمينة للمؤمن تجلب له اليُمن والبركة والرزق ولكنها في شهر رمضان المبارك تحظي بأهمية مضاعفة. وتفيد الروايات بأن من أقام الليل عند
فضّل الله تعالى شهر رمضان على سائر الشهور، وجعل فيه ليلةً هي أفضل الليالي وخيرٌ من ألف شهر. وليلة التاسع عشر من شهر رمضان هي
صلاة ليلة القدر هي صلاة مكونة من ركعتين تقام بكيفية خاصة في ليالي القدر، وتذكر بعض المصادر الروائية بأنها من الصلوات المستحبة. كيفية الصلاة صلاة
– «وَاحْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ». احفظوا ألسنتكم عن السبّ والشتم عن اللعن وعن الكلام البذيء، والكذب، والنميمة، وعن كلّ قولٍ حرام، عن شهادة وقول الزور، وعن كلّ
– «وَعَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ». يوجد تخفيض في شروط وأسباب قبول الأعمال، هذا العمل نفسه يمكن أن تنجزه خارج شهر رمضان، فلسبب أو لآخر قد لا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.