
العلامة السيّد عبد الحسين شرف الدين رجل العلم والجهاد ورائد الوحدة الاسلامية
في مثل يوم غد الاثنين الثامن من جمادى الثانية 1377ﻫ، الموافق لشهر كانون الاول عام 1957 ذكرى وفاة السيّد عبد الحسين شرف الدِّين الموسويّ، عالم

في مثل يوم غد الاثنين الثامن من جمادى الثانية 1377ﻫ، الموافق لشهر كانون الاول عام 1957 ذكرى وفاة السيّد عبد الحسين شرف الدِّين الموسويّ، عالم

رثاء سيدة نساء العالمين، فاطمة الزهراء عليها السلام بعنوان: “هي ابنةُ من أدّى الرسالةَ صابراً” قصيدة حزينة بمناسبة ذكرى استشهاد كريمة الرسول الاكرم محمد بن

عَنْ الإمام أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : لَمَّا قُبِضَتْ فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) دَفَنَهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ

مجموعة ابيات شعرية رثائية في ذكرى استشهاد الصديقة السيدة فاطمة الزهراء بنت النبي محمد (عليهما أفضل الصلاة والسلام) للكاتب والاعلامي حميد حلمي البغدادي. أبكيكِ بالآهاتِ

تصادف اليوم الثلاثاء الثالث والعشرين من جمادى الاولى عام 1400 للهجرة، ذكرى استشهاد مرجع الدين الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) وأخته العلوية العالمة

القاسم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أحد أبناء الإمام موسى الكاظم. وكان والده الامام موسى

يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ” وَرُوحٌ

شهدت المدن الإيرانية وخاصة مدينة مشهد والعتبة الرضوية المقدسة مراسم خاصة بمناسبة الأيام الفاطمية التي يحييها المحبون بإظهار الحزن والأسى على شهادة السيدة الزهراء (عليها

إنّ مقتل عثمان ومبايعة المسلمين للإمام علي (عليه السلام)، جعل الأُمور تتّخذ مجرىً آخر، حيث إنّ عدالة الإمام علي (عليه السلام) وتمسُّكه بالإسلام لا تروق

في مثل هذا اليوم التاسع من جمادى الأولى ذكرى استشهاد الفقيه الشيخ محمّد بن جمال الدين مَكِّي العاملي المعروف بالشهيد الأول وصاحب “كتاب اللمعة الدمشقية”،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.