سيماء العارفين
يقول أحد تلاميذ هذه المدرسة في احدى أسفاري، التقيت بإنسان فاضل وکريم، وكان سيماه يشبه سيماء العارفين، فرافقته في الطريق. ثم سألته: «كَيْفَ الطّريقُ إِلى
يقول أحد تلاميذ هذه المدرسة في احدى أسفاري، التقيت بإنسان فاضل وکريم، وكان سيماه يشبه سيماء العارفين، فرافقته في الطريق. ثم سألته: «كَيْفَ الطّريقُ إِلى
الشيخ موسى منصور قال تعالى: ﴿لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾ (آل عمران:
شرح باحث اجتماعي إيراني أهمية العلم والمعرفة من منظور الإمام على (ع). وشرح ذلك، الباحث الاجتماعي والأكاديمي الإيراني الفقيد “الدكتور عماد أفروغ” في محاضرة له
حذَّرَ الله المؤمنين من التنازع الذي يؤدي إلى ذهاب القوة والمِنعة، ويؤدي تالياً إلى الفشل والخسران قال تعالى: “وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ
وظيفة القاضي هي من أسمى الوظائف وأخطرها، وعليها المعوَّل في إحقاق الحق وإبطال الباطل، وتمكين القانون وسيادته في المجتمع، ولا غرابة في ذلك قارئي الكريم،
عرّف نبي الله إبراهيم (ع) ربّه لقومه المشركين بعبارات سلسة يشير إليها رجل الدين الإيراني “آية الله السید محقق داماد”. وقال الأكاديمي الايراني والباحث الايراني
في بداية الدعوة كان المسلمون في مكّة يتعرّضون لأذى المشركين كثيراً، وكانوا يأتون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بين مشجوجٍ ومضروبٍ
اتجهت بصحبة السيد أبي شبر إلى بيت السيد محمد باقر الصدر، وفي الطريق كان يلاطفني ويعطيني بسطة عن العلماء المشهورين وعن التقليد وغير ذلك، ودخلنا على
السيّد الشهيد عبد الحسين دستغيب قدس سره بعد أن اتّضح حجم ذنب النفاق وشدّة عذاب المنافق وضرره، فإنّ الواجب الفوريّ بحكم العقل أن يتوب الشخص
“إنّما الأعمال بالنيّات”(1)، و“نيّة المؤمن خيرٌ من عمله”(2)، وروايات أخرى تربط بين النيّة كمقدّمة لقبول الأعمال. انطلاقاً من أهميّة النيّة ودور الفضائل في تحقيق سعادة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.