
الشيعة والسنة اخوة بعضهم لبعض
في بيان للامام الخميني (قدس سره)، في الرابع عشر من ربيع الاول سنة 1399 هـ.ق، بمناسبة اسبوع الوحدة، اصدره، مخاطباً فيه الشعب الايراني، ومشيراً الى
في بيان للامام الخميني (قدس سره)، في الرابع عشر من ربيع الاول سنة 1399 هـ.ق، بمناسبة اسبوع الوحدة، اصدره، مخاطباً فيه الشعب الايراني، ومشيراً الى
ذوالفقار ضاهر “… الجوامع المشتركة بين المسلمين وهي كبيرة وعظيمة جداً يجب أن يلتقوا على أساسها، وبالتالي يجب أن يتقاربوا وأن يتعاونوا وأن يتناصحوا وأن
إنّ القرآن الكريم هو من أهم مصادر الوحدة الإسلامية، ذلك لأنه: أولاً: كتاب المسلمين جميعهم. وثانياً: هو الجذر الأساس وآياته الكثيرة داعية للوحدة وعدم التنازع
افتتاحية صحيفة “صوت_إيران” الالكترونية؛ العدد 74 التابعة لموقع KHAMENEI.IR لقد سعى الكيان الصهيوني على مدى عقود، مستندًا إلى إمبراطورية إعلامية ودعم غربي واسع، إلى
السيد وديع الحيدري يتصور الكثير من الناس بأن الطريق الذي يمكن من خلاله الوصول إلى تشخيص الإمام المهدي أرواحنا فداه في عصر الظهور وبالتالي التوفيق
من المهمّ القول إنّ الوحدة المنشودة، من وجهة نظر الإمام، هي وحدة المسلمين أو المستضعفين لتحقيق الأهداف الدينيّة العامّة والوصول إلى الكمال والارتقاء المنشودين، وهذه
أشارت الأكاديمية والباحثة الايرانية في الشؤون الدينية “مريم بورحسيني” إلى أن المهدوية حقيقة حيّة في حياة المؤمنين، قائلة: “إن الانتظار لايعني فقط الترقب السلبي، بل
يعرف الإمام السجاد عليه السلام في حديث خيرة أهل الزمان هكذا: “إِنَّ أَهْلَ زَمَانِ غَيبَتِهِ الْقَائِلُونَ بِإِمَامَتِهِ الْمُنْتَظِرُونَ لِظُهُورِهِ أَفْضَلُ أَهْلِ كلِّ زَمَانٍ”. روي عن
إنّ عشق الكمال من الأمور الفطرية التي جبلت عليها سلسلة بني البشر بأكملها, بحيث إنك لن تجد فرداً واحداً في كل المجموعة البشرية يخالفها. إنّ
وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ قالَ تعالى: ﴿وَالضُّحَىٰ * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ * وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.