
الغدير في الشعر العربي
احتل حديث الغدير موقعه المتميز في الشعر العربي منذ لحظة وقوع الحادثة إلى يومنا هذا، فلا تكاد تمر مناسبة إلّا وقد ذكر الغدير شعرياً بها.
احتل حديث الغدير موقعه المتميز في الشعر العربي منذ لحظة وقوع الحادثة إلى يومنا هذا، فلا تكاد تمر مناسبة إلّا وقد ذكر الغدير شعرياً بها.
سعة الصدر من أهمّ الآليات الإدارية والقيادية. عن أمير المؤمنين عليه السلام، قال: “آلة الرئاسة سعة الصدر”[1]. وسعة الصدر تعني الصبر تجاه المشاكل والتحدّيات، والسيطرة
من هواجس الامام الخميني (قدس سره)، التي كان يلفت الانظار اليها في خطبه المختلفة، انحراف علماء الدين عن الموعظة ومما يُوصون به.. حيث يؤدي ذلك
يوم 18 ذي الحجة يوم عيد الغدير هو اليوم الذي أمر الله رسوله بتنصيب الإمام علي خليفته بالحق وأميرا للمؤمنين من بعده، وبهذا اليوم كمل
إن السؤال عن الكوثر، وما إذا كان مشتملاً على غير ذرية الرسول(ص)، وما خصّ به من كوثر الجنة هو ما ينبغي التركيز عليه، والإجابة عنه
زيارة مولانا الإمام أبي الحسن علي بن محمد الهادي عليه أفضل الصلاة والسلام: باسم الله الرحمن الرحيم السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ
للإمام علي الهادي عليه السلام مناقب عديدة نذكر أربعة منها: أحدها: العلم فقد روي عنه في تنزيه الباري تعالى وتوحيده، وفي أجوبة المسائل وأنواع العلوم،
تعلمنا الزيارة الغديرية هذا الدرس بأن الهداية الحقة لا تتأتى إلا في ظلّ التمسك بولاية أهل البيت (ع)، وأي انحراف عن هذا الطريق يؤدي إلى الضلال والخطأ.
الشيخ يوسف عاصي ﴿يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾. ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ
الشيخ إسماعيل حريري(*) “أريد أن أطعمك على حبّ أهل البيت”، “تناول هذه على حبّ الحسين”، “تفضّل على حبّ الزهراء”… عبارات باتت لا تفارق قاموسنا اليوميّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.