
مزايا القرآن في كلام المعصومين (عليهم السلام)
وصف سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم القرآن الكريم، فكان وصفاً حافلاً بمزايا القرآن، جامعاً لفضائله، فقد ورد عن مولانا أمير المؤمنين عليه

وصف سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم القرآن الكريم، فكان وصفاً حافلاً بمزايا القرآن، جامعاً لفضائله، فقد ورد عن مولانا أمير المؤمنين عليه

تمهيد إنَّ لتلاوة بعض السور من القرآن الكريم آثاراً أخرُوِيَة ودنيوية غير التي وردت في عموم فضل التلاوة، وقلَّ أن تجد سورة في الكتاب العزيز

الرجل والمرأة في الآيات (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ

أشار إلى ذلك، الخطيب في حسينية “المنتظر” بمدينة “ليون” الفرنسية الشيخ “مجتبي رحمتي” في حديث لوكالة “إكنا” للأنباء القرآنية الدولية قائلاً: إن هناك 30 مؤرخاً

سبيل الانتصار في هذا التحدّي ليس إلّا الصّمود المحفوف بالإيمان، والثّقة بالنّفس والاعتقاد بالنّهج؛ علينا أن نؤمن بالنّهج الذي نسير عليه: «آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ

الرَّبيع هو وقتُ تفتّح الأزهار، واخضرار العشب، وهبوب الريح الطيبة. وقد ورد ما مضمونه (لكل شيء ربيع وربيع القرآن شهر رمضان). ولعلَّ السرَّ في هذا

وكيف تحقق نزول العذاب على القوم المستكبرين، فيبينه بهذا التعبير ﴿حَتَّى إِذَا جَاء أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ﴾ لكن ما مناسبة فوران الماء في التنور واقتراب الطوفان؟…

إن قابيل حين قتل أخاه ترك جثته في العراء حائرا لا يدري ما يفعله، فلم يمض وقت حتى حملت الوحوش المفترسة على جثة “هابيل” فاضطر

كما أن آيات القرآن دالة على عظمة الله وتوحيده كذلك آيات الكون والوجود دالة على ذلك، ومن هنا يمكننا القول إن علوم الكون تمثل النصف

ارتكز التشريع الإسلامي في مراحل تكونه على نصوص الوحي، ولم تكن هنالك ضرورة اجتهادية خارج الفتوى بالقرآن أو السنة؛ لأن طبيعة المرحلة كانت تأسيسية تعتمد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.