قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ …) (سورة التوبة المباركة، آية 105). وقال تعالى: (يَعْمَلُونَ

الرحيق المختوم شراب من أشربة الجنة، وهو شراب الأبرار، وهو شراب خالص متميز بنكهته نكهة المسك. قال الله عزَّ وجلَّ: ﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ

يستحب قراءة القرآن الكريم كل يوم، ولكن لقراءته ليالي الجمعة فضل خاص، لعظمة هذه الليلة عند الله سبحانه وتعالى، وما أعده الله فيها للذاكرين من

هي سورة مدنية، آياتها 11، وترتيبها في المصحف 62، في الجزء الثامن والعشرين، وهي رابعة السور “المُسبِّحات” التي تبدأ بتسبيح الله، نزلت بعد سورة الصف.

سورة القدر أو إنا أنزلناه، هي السورة السابعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، وقيل إنها مكية، واسمها مأخوذ من أول آية فيها، حيثُ

الأعراف، من المفاهيم القرآنية المرتبطة بـالمعاد، وتطلق على مكان يقع بين أهل الجنة وأهل النار. وقد استعملت هذه الكلمة مرّتين في القرآن الكريم وبالتحديد في

قال الله تعالى في كتابه الكريم: {وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ{ (سورة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا

قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ

قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ‌ ﴿١﴾ فَصَلِّ لِرَ‌بِّكَ وَانْحَرْ‌ ﴿٢﴾ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ‌ ﴿٣﴾ صدق