
معالجة الشقاء بإحصاء نعم الله
يعاني الانسان في الساحات الإجتماعية والإقتصادية، وغيرها من مشاكل كثيرة ويتحدث عن الشدائد التي مرّ بها ولكن الله سبحانه وتعالى أنزل كثيراً من النعم على
يعاني الانسان في الساحات الإجتماعية والإقتصادية، وغيرها من مشاكل كثيرة ويتحدث عن الشدائد التي مرّ بها ولكن الله سبحانه وتعالى أنزل كثيراً من النعم على
جعل الله تعالى ذكرَه غايةً لإقامة الصلاة؛ فبعد التذكّر الشديد، يُفتح لقلب العارف طريق آخر من المعارف، ويُجذب إلى عالم الوحدة حتّى يكون لسان حاله
السؤال: ما معنى نسبة الهداية والإضلال لله في القرآن؟ الجواب: لقد نسب القرآن الهداية والإضلال لله، و يقول: ﴿يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ﴾1.
الطواسين، أو الطواسيم، هي ثلاث سُورٍ متتالية من القرآن الكريم سُميت بهذه التسمية لابتدائها بحرفي الطاء و السين، وهذه السور هي: سورة الشعراء والنمل والقصص.
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ﴾ (الحجرات: 11).
لاشك أن إبراهيم كان موقنا يقينا استدلاليا وفطريا بوحدانية الله، ولكنه بدراسة أسرار الخلق بلغ يقينه حد الكمال، كما أنه كان مؤمنا بالمعابد ويوم القيامة،
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم
إن سورة الأنعام المباركة تسرد قصة نبي الله إبراهيم ــ عليه السلام ـ ونبوة أبناءه وتبيّن أن الدين الإسلامي جاء إستمراراً للدين وإنه متمماً للديانات
ما هو الهدف من خلق الإنسان؟ وهل يمكن أن نستغني عن الوحي؟ ثمّ ما هو دور العقل؟ يعتبر بحث التوحيد الأساس لكل الأصول العقائدية الأخرى،
من الثابت أنّ عظمة كلّ عمل بعظمة أثره، وعظمة الموعظة من عظمة الواعظ، وإنّ الكلام يعظم بعظم قائله، فكيف إذا كان المتكلِّم هو الله عزّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.