نُقلت مناجاة العارفين عن الإمام السجاد في الصحيفة السجادية، وورد ذكرها في بحار الأنوار، ومفاتيح الجنان، وقد ذكر العلامة المجلسي إنَّ وقت قراءة هذه المناجاة

زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،

زيارة السيدة الجليلة سكينة بنت الإمام الحسين عليهما السلام: اَلسَّلامُ عَلى آدَمَ صَفْوَةِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى نُوح نَبِىِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى اِبْراهيمَ خَليلِ اللهِ، اَلسَّلامُ

دعاء علقمة يقرأ بعد زيارة عاشوراء دعاء علقمة: يا اللهُ يا اللهُ يا اللهُ ، يا مُجيب دعوة المُضطَّرين ، يا كاشف كُرب المكرُوبين ،

دعاء الامام السجاد عليه السلام في يوم الاثنين: الحَمدُ لِلَّهِ الَّذِي لَم يُشهِد أحَدَاً حِينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالأرضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأ النَّسَماتِ. لَم

احتوت هذه المناجاة على مجموعة من المفاهيم، منها: بقاء الإنسان المذنب بين الخوف والرجاء؛ وذلك لأنه لا يُعرف إلى ما ينتهي مآله، هل هو من

هي من الصلوات المستحبة وهي ركعتان ويبدأ وقتها بعد الانتهاء من صلاة المغرب إلى حين زوال الحمرة المغربية. ويقرأ فيها: في الركعة الأولى بعد الحمد:

أحمد بن موسى بن جعفر، الملقب بشاه جراغ، والمعروف بسيد السادات، هو أحد أبناء الإمام الكاظم عليه السلام، ومن أولاد الأئمة المعروفين والمدفونين في إيران.

وهي زيارة خاصة للإمام الحسين عليه السلام أوردها الشيخ المفيد في المزار للنصف من رجب ويسمى النصف من رجب بالغفيلة لغفلة عامة النّاس عن فضله.

زيارة الامام علي عليه السلام.. اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَمِينَ اللهِ فِي أَرْضِهِ وَحُجَّتَهُ عَلَى عِبادِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ جاهَدْتَ فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ، وَعَمِلْتَ بِكِتابِهِ، وَاتَّبَعْتَ