كربلاء ووضوح الهدف والطريق
إنّ “الاسترجاع” وهو عبارة: “إنّا لله وإنّا إليه راجعون” التي تقال عند السماع بخبر موت أو شهادة أحدٍ ما، وتقال عند كلّ مصيبة، كانت في
إنّ “الاسترجاع” وهو عبارة: “إنّا لله وإنّا إليه راجعون” التي تقال عند السماع بخبر موت أو شهادة أحدٍ ما، وتقال عند كلّ مصيبة، كانت في
يا لثارات الحسين ويستفاد من مجموعة من الأخبار انّ من الأهداف العظيمة والفوائد الجليلة لظهوره عليه السلام هو الثأر والانتقام من قاتلي جدّه عليه السلام،
الثورة الحسينية المباركة هي مصدر إلهام وقوة للمقاومة الإسلامية في جنوب لبنان؛ فقد كانت لهم كاليد التي تشد على سواعد رجالها وأبطالها لتحقيق انتصاراتهم العظيمة
يتساءل الكثيرون ممن يستمعون إلى سيرة الحسين(عليه السلام)، ويقول واعجبا كيف وثق الحسين(عليه السلام) بأهل الكوفة واعتمد عليهم في ثورته ولبى طلبهم وهو من أعلم
إنّ مِنَ المُمكنَ جدّاً وليس بمحال على اللّه تعالى، أنْ يُنشىء كياناً لا تقترب منه العيوب، أو يخلق إنساناً لا يقترف الذنوب، ولقد أوجد جلّ
اشتهر أبو الفضل العبّاس عليهالسلام بكُنى وألقاب، وُصف ببعضها في يوم الطَّفِّ، والبعض الآخر كان ثابتاً له من قبل؛ فمِن كناه: أبو قَربة[1] لحمله الماء
لماذا أجاز الإمام الحسين (عليه السلام) لأتباعه وأصحابه الذين خرجوا معه وانضموا اليه أن يتفرقوا عنه وهو في أمس حاجة إلى الاستكثار من الأعوان تحقيقاً
الحسين (عليه السلام) وجده المصطفى (ص): تماثل في الموقف والتكليف هل كان أصحاب الحسين (عليه السلام) في ليلة عاشوراء مستعدّين لتلك المواجهة الصعبة؟ ولماذا استمرّوا
إذا وصف القرآن قربان إبراهيم بالذّبح العظيم نظراً لآثاره الباقية في الحج والإسلام، فإنّ المظاهرة الأخيرة التي قام بها الحسين (عليه السلام) أثّرت تأثيراً عظيماً
لزينب (عليها السلام) شأن مهم ودور كبير النطاق في قضية الحسين (عليه السلام)، وفي نساء العرب يندر أمثالها ممن قمن في مساعدة الرجال ومشاركتهم في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.