الاغترار بالعبادة الشكلية
التأمل في قضية الخوارج[1] الذين كانوا من المتعبدين المتنسّكين، بل يمضون الليل في العبادة، عندما أرسل الإمام عليّ عليه السلام ابن عباس[2] يوم النهروان ليبذل
التأمل في قضية الخوارج[1] الذين كانوا من المتعبدين المتنسّكين، بل يمضون الليل في العبادة، عندما أرسل الإمام عليّ عليه السلام ابن عباس[2] يوم النهروان ليبذل
لنا في حديث الأئمة أهل البيت (ع) ثروة هائلة من الأدعية والمفاهيم الرقيقة والشفّافة في المناجاة. اهتمام أصحاب الأئمة بتدوين الأحاديث وكان أصحابهم رحمهم الله
لم يحفظ العلماء هذا الدين طوال التاريخ ليبقى حبراً على ورق، ولم يشرحوا مسائله ويقرروا براهينه لمجرد الاستهلاك الفكري، وإنما أرادوا حمل هذه الرسالة وحفظها
من المستحبات التي ينبغي على الانسان القيام بها هو الدعاء مطلقا ، إلا ان هناك ادعية وردت عن المعصوم عليه السلام تخص يوما بعينه ولا
يمكن مقاربة علاج الحسد من خلال الأمور الآتية: ١- تعميق الاعتقاد بعدالة الله تعالى في قسمة نعمه بين عباده، وبحكمته تعالى في العطاء والمنع بين
توجد العديد من الأسباب التي قد تجعلنا نخسر بعض أصدقائنا وإخوتنا في الإيمان وأحبتنا، منها: 1- ذهاب الحشمة والمراد من ذهاب الحشمة انعدام الحياء بين
فهل طالب العلوم الدينيّة الذي يطمح في أن يُصبح في المستقبل شخصيّة علميّة مرموقة هو من المبتلين بطول الأمل؟ أم إنّ الشخص الذي دخل مجال
أنا أرتعد خوفا عندما أسمع أن بعض المتديّنين بات ليالي شهر رمضان في بيته ولم يخرج إلى مسجد أو مجلس دعاء ليبكي ويتوب إلى الله
إن أول مادة في برنامج شهر رمضان هو الصوم والذي يعني: اجتناب هذه المفطرات، المذكورة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بقصد امتثال أمرا لله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.