
من عنده علم الكتاب كله..
بعدما تبين أنه لا بد من إمام ومعالمه بعد النبي الصادع بالدعوة، وأنه يجب أن يكون أفضل الخلق وأكملهم، وأشدهم معرفة بالرسالة والدعوة، وأن يكون
بعدما تبين أنه لا بد من إمام ومعالمه بعد النبي الصادع بالدعوة، وأنه يجب أن يكون أفضل الخلق وأكملهم، وأشدهم معرفة بالرسالة والدعوة، وأن يكون
يعتبر الإسلام أنّ الإنسان محتاج حقيقة إلى الله ([1])، إلّا أنّ الإنسان الكامل فقط هو الّذي يدرك حقيقة وجوده، وبالتالي فإنّ معرفة حقيقته من علائم
﴿مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزی إِلاَّ مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُون﴾([1]). إشارات: - يستفاد من کلمة “جاء” أنّ الثواب
الولادة والنشأة ولدت الشهيدة الخالدة آمنة بنت آية الله السيد حيدر الصدر (بنت الهدى) عام 1356هــ 1937م في مدينة الكاظمية، في بيت عريق في العلم
قال أمير المؤمنين عليه السلام كان في الناس أمانان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والاستغفار فرفع منهم أمان وهو رسول الله وبقي عليهم
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ وَالنِّعَمَ بِالشُّكْرِ نَحْمَدُهُ عَلَى آلَائِهِ كَمَا نَحْمَدُهُ عَلَى بَلَائِهِ وَنَسْتَعِينُهُ عَلَى هَذِهِ النُّفُوسِ الْبِطَاءِ عَمَّا أُمِرَتْ بِهِ السِّرَاعِ إِلَى مَا
قال الله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً .يعني بالنصوح لا رجوع فيها إلى ذنب. وقال تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ
1- قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما أهدى المسلم لأخيه هدية أفضل من كلمة حكمة تزيده هدى أو ترده عن ردة. 2- قال
يضرب لنا سبحانه وتعالى نماذج من النساء المؤمنات والكافرات بعد الحديث عن الجهاد فيقول: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ
من هنا رفع رسول الله “ص” في بداية دعوته شعار إلزامية التعلُّم، وأن العلم ليس من باب الأدب المستحب بل هو من الفرائض، فقد اشتهر
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.