إسأل الله الأمور الجليلة..
كما نسأل الله تعالى كل شيء، نسأله النعم الجليلة والكبرى، ولا نستكثر نعمة مهما جلّت وعظمت أن نسألها من الله، إن كان ذلك في الإمكان،
كما نسأل الله تعالى كل شيء، نسأله النعم الجليلة والكبرى، ولا نستكثر نعمة مهما جلّت وعظمت أن نسألها من الله، إن كان ذلك في الإمكان،
لقد زوّد الله تعالى الإنسان بالعين ليعرف طريقه إلى العالم المحيط به، وهي من أعظم النعم التي أنعم الله بها على الخلائق، ولكن قد يُسيء
لا تحظى الحياة بأهميّة عالية لدى الناس وحسب، بل هي أمر جدير بالاهتمام لدى الله عزّ وجل أيضا. وقد ضمن الله بعض آيات القرآن معان
روي عن النبي صلى الله عليه وآله: “ان للجمعة حقا فاياك ان تضيع حرمته او تقصر في شيء من عبادة الله تعالى والتقرب اليه بالعمل
بعدما تبين أنه لا بد من إمام ومعالمه بعد النبي الصادع بالدعوة، وأنه يجب أن يكون أفضل الخلق وأكملهم، وأشدهم معرفة بالرسالة والدعوة، وأن يكون
يعتبر الإسلام أنّ الإنسان محتاج حقيقة إلى الله ([1])، إلّا أنّ الإنسان الكامل فقط هو الّذي يدرك حقيقة وجوده، وبالتالي فإنّ معرفة حقيقته من علائم
﴿مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزی إِلاَّ مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُون﴾([1]). إشارات: - يستفاد من کلمة “جاء” أنّ الثواب
الولادة والنشأة ولدت الشهيدة الخالدة آمنة بنت آية الله السيد حيدر الصدر (بنت الهدى) عام 1356هــ 1937م في مدينة الكاظمية، في بيت عريق في العلم
قال أمير المؤمنين عليه السلام كان في الناس أمانان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والاستغفار فرفع منهم أمان وهو رسول الله وبقي عليهم
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ وَالنِّعَمَ بِالشُّكْرِ نَحْمَدُهُ عَلَى آلَائِهِ كَمَا نَحْمَدُهُ عَلَى بَلَائِهِ وَنَسْتَعِينُهُ عَلَى هَذِهِ النُّفُوسِ الْبِطَاءِ عَمَّا أُمِرَتْ بِهِ السِّرَاعِ إِلَى مَا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.