الزهراء (عليها السلام) والتربية بالنموذج والقيم
إنّ تقديم النموذج الصالح الخيّر وعرضه أمام الآخرين وخصوصاً المربّين لهو أمر بالغ الأهمّيّة، وهو أسلوبٌ قرآنيّ في الحقيقة، حيث يقول الله عزّ وجلّ في
إنّ تقديم النموذج الصالح الخيّر وعرضه أمام الآخرين وخصوصاً المربّين لهو أمر بالغ الأهمّيّة، وهو أسلوبٌ قرآنيّ في الحقيقة، حيث يقول الله عزّ وجلّ في
من كلام الإمام الخامنئي في تقديم لمحة عن سيرة ونمط عيش السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها في الشؤون الروحانية والمعرفية والجهادية والسياسية والعائلية. البعد
إنّ بيت فاطمة المتواضع هذا ومَن تربّوا في رحاب هذا البيت الذين بلغ عددهم ـ بلغة الأرقام ـ خمسة وبلغة الواقع ما يجسّد قدرة الحق
في مسيرة راجلة انطلقت من باب الفرج جوار صحن السيدة فاطمة (عليها السلام) الى الصحن الشريف ردّدَ خدّام الحرم العلوي الطاهر كلمات العزاء والمواساة لأمير
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
تضمنت وصايا الإمام ورسائله، بيان الأحكام الشرعية ومسائل الحلال والحرام كما اشتملت على خطوط للتعامل مع الآخرين وكان ذلك بمثابة منهاج سلوكي ليسير عليه شيعته
يصادف اليوم ذكرى استشهاد الإمام الحسن العسكري (ع) وهو والد إمام العصر المهدي المنتظر (عج)، وقد تميّزت فترة إمامته من خلال العلم والزهد والكرم والصبر
يوافق الثامن من شهر ربيع الأول ذكرى استشهاد الإمام أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليه السلام ، فبهذه المناسبة الأليمة نسلط الضوء على دوره
في السیرة الإمام الحسن العسكري وردت عدّة كلمات قصار للإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، نذكر بعضاً منها : ۱ـ قال ( عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.