تأثير الكلمات على الطفل: كيف نتعامل مع الألفاظ غير اللائقة؟
الحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها هي أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الآخرين. فعندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية ومحرجة،
الحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها هي أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الآخرين. فعندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية ومحرجة،
إن المنبر الحسيني يعتبر الخطاب المفتوح مع الأمة والذي يعطيها الأمل ورفع المعنويات وزرع الروح الثورية فيها. ولقد بذلت الماكنة الاعلامية التابعة للحكومات الظالمة منذ
قال رجل دين سني إيراني إن حبّ الإمام الحسين (ع) ليس خاصاً بمذهب أو طائفة دون الأخرى بل الأمة جميعها تعشق الإمام الحسين (ع) كما
التزام مكارم الأخلاق ينبغي للإنسان أن يلتزم بمكارم الأخلاق والأفعال، بأن تكون أفعاله وأخلاقه على النهج الصحيح والسوي، بل تكون في القمّة والدرجة العالية في
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لَنْ يَفُوزَ بِالْجَنَّةِ إِلاَّ السّاعي لَها”. العيش في الجَنَّة أعلى وأسمى رغبات الإنسان، حتى أولئك الذين ينكرون الحياة
إن التوبة هي فعل يتضمن الدعاء إلى الله تعالى؛ لغفران الذنب والصفح عما سلف، ولذا ينبغي مراعاة أدب الدعاء عند طلب التوبة من الله تعالى،
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
يبلغ الله تعالى عباده المقصد عبر سنة الهداية التي تتحقق بالهداية التي يأتي بها أنبياء الله (علیهم السلام). فإن سنّة الهداية قد تشمل جميع البشر
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
إنّ العلم ينمو بالتعليم، فمن يتعلَّم العلم ثم لا يُعلمِّه للآخرين يبقى علمُه ضحلاً، بل قد يضمَحِلّ، وقد قال الإمام أمير المؤمنين (ع) وهو باب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.