
الخوف من الله من شيم المتقين والعارفين
الخوف من الله تعالى نوع من الخضوع والخشية أمام عظمته جلّ شأنه، والذين يحملون هذا الخوف طوبى لهم وحسن مآب، روى مولانا الإمام الباقر عليه
الخوف من الله تعالى نوع من الخضوع والخشية أمام عظمته جلّ شأنه، والذين يحملون هذا الخوف طوبى لهم وحسن مآب، روى مولانا الإمام الباقر عليه
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
إنّ بيان مميزات الإسلام من الناحية الفكرية صعب جداً بالنظر إلى اتساع شعاع فكرة الإسلام سواء من ناحية المميزات العامة أو من ناحية مميزات فرع
قالَ تعالى: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ﴾[1]. لقدْ كانَ القتالُ
يُردّد المثقّفون الغربيّون، وبعض المثقّفين العرب، أنّ الإسلام دين وعقيدة وليس ثورة ومنهجاً للحياة، وأنّه عبارة عن علاقة بين الإنسان وربّه، ولا يصلح لأنْ يكون
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
يشهد اليوم الاثنين، الرابع من شهر شعبان، ذكرى مباركة لولادة قمر بني هاشم، أبي الفضل العباس (عليه السلام). وبهذه المناسبة السعيدة، نستعرض بعض الكلمات التي
نتيجة لابتعاد مجتمعاتنا عن القيم الدينية والإلهية، وبسبب تطور عالم الاتصالات وغزو التقاليد الغربية لمجتمعاتنا، فإن ما يصل إلينا يُعتبر خطرًا ودمارًا. إذا لم نكن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.