الصبر أدعى إلى النصر
لقد جاء القرآن الكريم على ذكر الصبر في سياق حديثه عن الجهاد والمواجهة، أو عن مقاومة الأنبياء عليهم السلام والقادة الإلهيين للمشاكل التي كانت تنزل
لقد جاء القرآن الكريم على ذكر الصبر في سياق حديثه عن الجهاد والمواجهة، أو عن مقاومة الأنبياء عليهم السلام والقادة الإلهيين للمشاكل التي كانت تنزل
فيما يتعلق بالأثر الأخروي: فلابد من التأكيد على لزوم أن يلتفت الإنسان المؤمن إلى آخرته، وأن الثمار التي يحصل عليها في الآخرة هي نتيجة عمله
عن أميرِ المؤمنينَ عليٍّ (عليه السلام): «مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً، فَلْيَبْدَأْ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِيمِ غَيْرِهِ، وَلْيَكُنْ تَأْدِيبُهُ بِسِيرَتِهِ قَبْلَ تَأْدِيبِهِ بِلِسَانِهِ؛ وَمُعَلِّمُ نَفْسِهِ وَمُؤَدِّبُهَا
قال الله تعالى: ﴿وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ
ما هي خصائص الجمل التي يردّدها المصلّي في الركعتين الثالثة والرابعة قائماً، وهذه الجمل هي أربعة أذكار تنطق بأربع حقائق عن الله تعالى: “سبحان الله
يُشير سماحة الإمام الخامنئي دام ظله في حديثه عن موانع الاستغفار إلى مسألة الغفلة، ويعتبرها من أهمِّ موانع الاستغفار، موجِّهاً خطاباً شاملاً لكلِّ المكلّفين، محذِّراً
النظرة تزرع في القلب الشهوة ممّا تسالم عليه العقلاء في كلّ زمان أنّ النظر الحرام أصل كثير من المصائب التي يقع فيها الناس، وقد روي
في مقام السجود يدّعي المصلّي السالك أنه ليس في دار الوجود من موجود إلا الحق تعالى وهذا هو التوحيد الذاتي الذي يتحقق في السجود كما
1. التوجّه إلى القبلة: من الآداب التي ينبغي للدَّاعي أن يُراعيها، أن يتوجّه أثناء الدُّعاء إلى القبلة ببدنه، ويترك استدبارها بل التلفَّتَ يَمنةً ويسرة. فقد جاء
قد يخطر للوهلة الأولى، أنّ مُفردة الثّقة والتّوكُّل على الله هي من مفردات السّلوك الفرديّ للإنسان مع الله سبحانه وتعالى، أمّا أن تكون ميزة جماعيّة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.