الجواد (عليه السلام) نبع العلم والمكارم
تمتّع الإمام الجواد عليه السلام بمكانة علمية مرموقة في المجتمع الإسلاميّ، وكان محطّ أنظار العلماء وعامة الناس. وكانت الشيعة تأتي إليه وتسأله عن موارد الحلال
تمتّع الإمام الجواد عليه السلام بمكانة علمية مرموقة في المجتمع الإسلاميّ، وكان محطّ أنظار العلماء وعامة الناس. وكانت الشيعة تأتي إليه وتسأله عن موارد الحلال
كما ينبغي الانتباه – ضمن دراسة ظاهرة الموت – إلى حقيقة أنّ ظاهرتي الموت والحياة توجدان في عالم الوجود نظام التعاقب، بمعنى أنّ موت كلّ
التعلّق بالدنيا والسباق للحاق بركْبها، هو نقصٌ بالنسبة إلى المسؤول في الجمهورية الإسلاميّة وبالمعنى الذي أشير إليه هو نقطة سالبة. يجب أن يكون الأمر معاكسًا
كان الإمام عليه السلام يستغلّ كلّ فرصةٍ مناسبة لتحريك مشاعر النّاس الغافلين، وعواطفهم من خلال بيان زاويةٍ من الوقائع المرّة لحياة الشّيعة، وذكر الضغوط وأنواع
من كان يريد الله تعالى فعليه أن يهاجر إليه. والهجرة إلى الله هي التعبير العمليّ عن الإيمان به، لذا قال تعالى في كتابه العزيز: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ
كان الإمام الهادي عليه السلام أطيب الناس بهجة، وأصدقهم لهجة، وأملحهم من قريب، وأكملهم من بعيد، إذا صمت علتهُ هيبة الوقار، وإذا تكلّم سماه البهاء[1]،
الإمدادات الغيبية والتسديدات الإلهية للمجاهدين أثناء جهادهم ضدّ الأعداء مشروطة بشرطين كليين: أوّلاً: العمل على الاستفادة من كل قدراتهم المتاحة بين أيديهم في ساحة العمل. ثانياً: انتظار
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنّ الله يحبّ الحييّ المتعفّف، ويبغض البذي السائل الملحف”[1]. وعن الإمام علي عليه السلام في صفة المتّقين: “حاجاتهم خفيفة،
إنّ الأخلاق هي أساس المجتمعات الملتزمة المؤمنة بالله تعالى، ولولا الأخلاق لما قامت لها قائمة، أو لبقيت في مكانها مع تقدُّم الآخرين عليها. هذه الحقيقة
إطلالة على سيرة حياة مولانا الإمام محمد الباقر عليه السلام في ذكرى ولادته الشريفة. اسمه وكنيته ونسبه الإمام أبو جعفر، محمّد بن علي بن الحسين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.