
لا تفوّت على نفسك التوبة في شهر رجب الأصب
من ميزات هذه الأشهر الأربعة هو حرمة الظلم والقتال، ليكون ذلك سبيلًا إلى حرمة الظلم بشكل عام والنفس بشكل خاص. من المعلوم أن شهر رجب[1]
من ميزات هذه الأشهر الأربعة هو حرمة الظلم والقتال، ليكون ذلك سبيلًا إلى حرمة الظلم بشكل عام والنفس بشكل خاص. من المعلوم أن شهر رجب[1]
شهر رجب محطة للإستعداد لشهر رمضان أوّلاً أرى من اللازم أن ألفت نظر الإخوة والأخوات الأعزّاء، خصوصاً الشباب إلى أهمّيّة شهر رجب. لا يمكن تجاوز
«علينا ألَّا ننظرَ إلى شهيدِنا العزيزِ «الحاج قاسم سليماني» على أنَّه فردٌ، بلْ علينا أنْ ننظرَ إليه كمدرسة. علينا أنْ ننظرَ إلى شهيدِنا القائدِ العزيزِ
ومن مفاسده الأخرى، أنّه يدفع الإنسان إلى الرياء، لأنّ الإنسان بصورة عامّة إذا استصغر أعماله وجدها لا شيء، ووجد أخلاقه فاسدة، وإيمانه لا يستحقّ الذكر،
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
ممّا لا شكّ فيه ولا ريب هو قيمة الحضور الإلهي وعظمته في حياة البيت الفاطميّ عليهم السلام، وهي قيمة نستطيع فهمها واستنتاجها بأدنى نظر وقراءة
إن الله تعالى قد شرف فاطمة الزهراء عليها السلام منذ خلقتها، حيث فضل ذاتها على غيرها من النساء، فطينتها أرفع من طينة سائر الناس بعد
هناك أمران يشدّد الإمام قدس سره على معرفتها والتمسك بهما حول رؤيته لأهل بيت العصمة عليه السلام بحيث ان إنكارهما يؤدي إلى خللٍ عقيدي والانحراف
نحن لا نملك القدرة على إدراك المقامات المعنوية للسيدة الزهراء عليها السلام، وفهمها بالشكل الكامل. وفي الحقيقة، الله (تعالى) وحدَه يعرف أمثال هؤلاء العباد الذين
وَهِيَ الْحَوْرَاءُ الْإِنْسِيَّة عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «ابْنَتِي فَاطِمَةُ، فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، وَهِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي، وَهِيَ نُورُ عَيْنِي،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.