
القرآن يحُثُّ بشدَّة على غَضِّ البصر
يدعو القرآن الكريم بشدة إلى غض البصر، حيث يُعتبر ذلك وسيلة فعالة لتهذيب النفس وكبح الغرائز والشهوات. كما ينبه من مخاطر ترك النظر بلا حدود،
يدعو القرآن الكريم بشدة إلى غض البصر، حيث يُعتبر ذلك وسيلة فعالة لتهذيب النفس وكبح الغرائز والشهوات. كما ينبه من مخاطر ترك النظر بلا حدود،
نشر حساب مكتب حفظ ونشر أعمال قائد الثورة الإسلامية، سماحة آية الله السيد علي الخامنئي، تصريحات سماحته حول القضية الفلسطينية، حيث أكد أن “كل فلسطين،
يشير ضيق الخلق إلى سرعة الغضب، والتذمر، والعجز عن تحمل الآخرين، وقلة الصبر، وهو عكس الحلم وسعة الصدر. غالباً ما يكون الشخص ضيق الخلق متوتراً،
لقد تحدَّث الله تعالى في كتابه الكريم عن أثر الكلمة الطيبة في النفوس، فمثَّل لها بالشجرة الطيبة الضاربة جذورها في الأرض، ما يدل على قوتها
إن معرفة النفس بشكل حقيقي تُعد طريقاً مؤكداً لمعرفة الله تعالى. هذه حقيقة تؤكدها التجربة الإنسانية الطويلة، ويشهد لها العلم الذي يبرز أن الإنسان، من
أعلن رئيس أمانة مؤتمر تفسير “تسنيم” للقرآن الكريم عن تنظيم هذا المؤتمر الدولي وإقامة مراسم إزاحة الستار عن تفسير “تسنيم” في 24 فبراير الجاري. وأشار
من كانت أخلاقه عظيمة وسيرته حسنة، وعاش بين الناس محباً لهم، راجياً الخير لهم، ومسانداً إياهم، ومعاملاً إياهم بالمعروف، تمنوا بقاءه ودعوا له بطول العمر.
أفادت القارئة اللبنانية “حوراء حيدر حمزي” أن الأنس بالقرآن الكريم وتلاوته وحفظه يُحسّن من أخلاق الإنسان ويزيد من بركته في الحياة، مما ينعكس إيجاباً على
في ليلة أضاءت فيها السماء بنورها، وظهرت على وجه الزمن آية من آيات العظمة، وُلد الإمام زين العابدين، علي بن الحسين عليه السلام، ليكون شعلة
الرضا بالقضاء هو التسليم لأمر الله وقبوله بقلب مطمئن دون اعتراض، وهو من أعلى مراتب الإيمان، وهو يتضمّن القناعة بما قدَّره الله للإنسان. ورُوِيَ عن الإمام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.