مع الإمام القائد: الصلاة أساس صفاء الباطن وتنوير الروح
الصلاة والمناجاة هي الرابطة الوثيقة بين الإنسان والرب، بين المخلوق وخالقه. الصلاة هي المهدئ والباعث على اطمئنان القلوب المضطربة والمتعبة، وأساس لصفاء الباطن وتنوير الروح.
الصلاة والمناجاة هي الرابطة الوثيقة بين الإنسان والرب، بين المخلوق وخالقه. الصلاة هي المهدئ والباعث على اطمئنان القلوب المضطربة والمتعبة، وأساس لصفاء الباطن وتنوير الروح.
الإمام الخميني قدس سره: التأسيس يوسف الشيخ شهِد العقد الحالي من القرن العشرين تطوراً تقنياً هائلاً في وسائط الاتصال والإعلام وأصبحت الرسالة الإعلامية مع هذا
هي مريم بنت عمران وحنّة وهي المولودة الغالية المنذورة نطفةً وجنيناً في رحم الغيب “خادماً للرب”. وهذا معنى كلمة “مريم” في لغة قومها، وهي بعد
الشهيد مرتضى مطهري عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: “أول الدين معرفته”1. لو شبّهنا الدين ببناء يتألّف من جدران وباب، وسقف، ونوافذ، وقواعد ينهض عليها
إن الخوف من الحق جل وعلا من المنازل التي قلّما نستطيع أن نجد للعوام من الناس منزلة، في مستوى منزلة الخوف من الحق سبحانه. وهذا
عن الإمام علي عليه السلام: “ما تزيَّن الإنسان بزينةٍ أجمل من الفُتوّة“1. يتمتع الشاب خلال مرحلة شبابه بالعديد من المميّزات التي تجعل من هذه المرحلة
السيد علي عباس الموسوي يقف الإنسان في الكثير من محطّات حياته عاجزاً أمام ما يحيط به، يُدرك من نفسه أنْ لا سبيل له للخلاص، فلم
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ما هو مكان الخوف، الرجاء، الحزن والفرح في التعاليم الإسلامية؟ وأيٌّ من هذه الخصائص والحالات النفسية مطلوب وحسن
الإمام الخامنئي دام ظله لا تعني مرحلة الشباب، بما تتضمنه من حماس واندفاع، مرحلة اتخاذ القرارات السريعة. مرحلة الشباب تعني المبادرة نحو العمل، ليس المبادرة
* الدعاء هو العبادة قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). وفي الحديث المنقول عن الرسول الأكرم صلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.