
الشهادةُ عِزٌّ أبديٌّ
لقدْ أعلى اللهُ مقامَ الشهادةِ في سبيلِهِ، وبذلِ الرُّوحِ ابتغاءَ مرضاتِهِ، ويُعلِّمُنا كيفَ نتأدَّبُ أمامَ عظمةِ تلكَ الدماءِ؛ ففي الوقتِ الّذي نجدُ فيهِ أنَّ الموتَ
لقدْ أعلى اللهُ مقامَ الشهادةِ في سبيلِهِ، وبذلِ الرُّوحِ ابتغاءَ مرضاتِهِ، ويُعلِّمُنا كيفَ نتأدَّبُ أمامَ عظمةِ تلكَ الدماءِ؛ ففي الوقتِ الّذي نجدُ فيهِ أنَّ الموتَ
إِنَّ أخطر شيء على الإنسان المؤمن هو اللسان، ومزالقه كثيرة، وحصاده وافرٌ في جميع المواسم وعلى كافة الأصعدة، وميدانه رحب ومؤونته خفيفة، لأنّه لا تعب
تستند العلاقة بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) إلى ثلاثة أبعاد أساسيّة هي: البعد العقائدي، البعد العاطفي، والبعد العملي. 1- البعد العقائدي: ويتحقّق بالعقيدة
الخوف من الله تعالى نوع من الخضوع والخشية أمام عظمته جلّ شأنه، والذين يحملون هذا الخوف طوبى لهم وحسن مآب، روى مولانا الإمام الباقر عليه
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
إنّ بيان مميزات الإسلام من الناحية الفكرية صعب جداً بالنظر إلى اتساع شعاع فكرة الإسلام سواء من ناحية المميزات العامة أو من ناحية مميزات فرع
قالَ تعالى: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ﴾[1]. لقدْ كانَ القتالُ
يُردّد المثقّفون الغربيّون، وبعض المثقّفين العرب، أنّ الإسلام دين وعقيدة وليس ثورة ومنهجاً للحياة، وأنّه عبارة عن علاقة بين الإنسان وربّه، ولا يصلح لأنْ يكون
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.