
خصائصُ الأربعينيّة
منَ الخصائصِ الّتي جعلَها اللهُ عزَّ وجلَّ للإمامِ الحسينِ (عليه السلام) تأكيدُ زيارتِهِ، والثوابُ الجزيلُ الّذي جعلَهُ اللهُ لذلك. جاءَ في الحديثِ عنْ حَنانِ بنِ
منَ الخصائصِ الّتي جعلَها اللهُ عزَّ وجلَّ للإمامِ الحسينِ (عليه السلام) تأكيدُ زيارتِهِ، والثوابُ الجزيلُ الّذي جعلَهُ اللهُ لذلك. جاءَ في الحديثِ عنْ حَنانِ بنِ
إن التوبة هي فعل يتضمن الدعاء إلى الله تعالى؛ لغفران الذنب والصفح عما سلف، ولذا ينبغي مراعاة أدب الدعاء عند طلب التوبة من الله تعالى،
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
هناك العديد من الآثار الحسنة الّتي تنعكس خيراً على الإنسان جرّاء أدائه واجب شُكر المنعِم والمفضِل عليه وهو الله عزّ وجلّ، وهذه الآثار الحسنة لا
هناك أمور يمكننا أن نستعين بها على التواضع وتشكّل أسباباً مهمّة مساعدة على الابتعاد عن التكبّر والاستعلاء الّذي كثيراً ما ينشأ من تولّي المسؤوليّات، ومخالطة
يقول أرباب القلوب: “إنّ الدنيا مزرعة الآخرة”. لذا يشبِّهون قلب الانسان المؤمن بالأرض، والإيمان بالبذر فيها، والطاعات جارية مجرى تقليب الأرض وتطهيرها، ومجرى حفر الأنهار وسياقة
إن التواضع بحد ذاته فضيلة من الفضائل الإسلامية وهو مصدر قوة للإنسان وليس ضعفاً ووهناً وبه الأمر في الكتاب الكريم: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾([1])
إن كان عقل الإنسان حرّاً، فإنَّه يقضي ويحكم في الأمور كما ينبغي، وكما هي في الواقع، فيرى الخير خيراً، والشرّ شرّاً. أمّا إن وقع تحت
قالَ تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَىٰ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾[1]. بعدَ أنِ انقضتْ أيّامُ شهرِ رمضان، شهرِ القرباتِ إلى اللهِ عزَّ وجلّ، يقفُ المؤمنُ بطمأنينةٍ أمامَ
تعلّم كتاب الله ليس أمراً كمالياً أو علماً ثانوياً بل هو ضرورة، وأهميته تفوق أهمية أي علمٍ آخر، ولعله إلى ذلك أشار رسول الله صلى الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.