
لماذا تخلف من تخلف عن نصرة الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء؟
فيما يلي سنطل إطلالة مختصرة على أولئك الناس الذين تخلفوا عن الفتح في نهضة عاشوراء ولا أعني بهم الذين حاربوا الإمام الحسين عليه السلام وأهل
فيما يلي سنطل إطلالة مختصرة على أولئك الناس الذين تخلفوا عن الفتح في نهضة عاشوراء ولا أعني بهم الذين حاربوا الإمام الحسين عليه السلام وأهل
عن الإمامِ عليِّ بن موسى الرضا (عليه السلام): «إِنَّ يَوْمَ الْحُسَيْنِ أَقْرَحَ جُفُونَنَا، وَأَسْبَلَ دُمُوعَنَا، وَأَذَلَّ عَزِيزَنَا بِأَرْضِ كَرْبٍ وَبَلَاءٍ، أَوْرَثَتْنَا الْكَرْبَ وَالْبَلَاءَ إِلَى يَوْمِ الِانْقِضَاءِ؛
إنّ الإمام الحسين عليه السلام هو أوّل من قام بهذا التحرّك، ولم يقم به أحدٌ قبله، لأنّه في زمن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
حقيقة عاشوراء بحسب ما ورد من أقوال الإمام الخميني قدس سره باعتبارها حدثاً يتخطّى حدود الزمان والمكان حيث إنّ مؤثّريّة شهادة الإمام الحسين عليه السلام
إنّ واقعة غدير خم هي واقعة مصيريّة ومهمّة جدًّا في تاريخ الإسلام. ويُمكن النّظر إليها من حيثيّتين أو بعدين: الأوّل يختصّ بالشّيعة، والثاني يرتبط بجميع
فضل يوم عيد الغدير الاغر، واهم الاعمال في هذا اليوم المبارك. فضل عيد الغدير”عيد الله الأكبر” ولقد ورد الحثّ الأكيد على اتخاذ هذا اليوم عيداً
إن المستفاد من الروايات الشريفة أنّ أعياد المسلمين، بالمعنى المصطلح، أربعة لا غير، وهي: “عيد الفطر، وعيد الأضحى، ويوم الجمعة في كلّ أسبوع، وعيد الغدير”.
إنّ شخصًا في مقام الإمام الخمينيّ قدس سره، العلميّ والأخلاقيّ والجهاديّ، لا يمكن أن يُتوقّع منه إلّا الثّبات في أداء التّكليف الإلهيّ وفي كلّ المواقف،
في بداية الدعوة كان المسلمون في مكّة يتعرّضون لأذى المشركين كثيراً، وكانوا يأتون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بين مشجوجٍ ومضروبٍ
في ذكرى العلامة الشهيد مرتضى مطهري. عشرون عادة وميزة للشيخ الشهيد على لسان أصدقائه المقرّبين. 1- كان دائماً على وضوء ويوصي الآخرين بهذا. 2- كان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.