
استثمار المال: نظرة إسلامية
إنّ استثمار الأموال يُعدّ أحد العوامل الأساسيّة في النموّ الاقتصاديّ، ويؤدّي إلى القضاء على الفقر والحرمان. فالمال والثروة رصيدٌ للفرد والمجتمع على حدٍّ سواء. والخطابات
إنّ استثمار الأموال يُعدّ أحد العوامل الأساسيّة في النموّ الاقتصاديّ، ويؤدّي إلى القضاء على الفقر والحرمان. فالمال والثروة رصيدٌ للفرد والمجتمع على حدٍّ سواء. والخطابات
اعلم أنّ الصدق من الصفات الجامعة والشاملة لأكثر الصفات والأعمال الحسنة لأنّه يكون في القول وفي العمل، فصدق الحديث هو أن لا يكذب في كلامه
من أين نستقي حب الله؟ هذا سؤال مهم في بحثنا هذا، فما دمنا قد عرفنا قيمة حب الله، فلابد أن نعرف من أين نأخذ هذا
يخرج الطفل من بطن أمّه كالأرض الخالية، فعن الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام: “إنّما قلب الحَدَث كالأرض الخالية ما أُلقي فيها من شيء
كلّما تذكّرت الكتاب ووضعه في مجتمعنا، يعتمر قلبي بالأسى والأسف. وسببُ ذلك أنّه ينبغي في بلدنا، من أيّ زاوية نظرتم، أن ينتشر الكتاب ويتطوّر ويحضر
يقول الإمام الباقر عليه السلام: إذا أحببت أن تكون رقيق القلب فاسع لأنْ تطرد الغفلة عنك، وذلك عبر كثرة الذكر والالتفات، ومن أجل أن تُحافظ
من الثابت أنّ عظمة كلّ عمل بعظمة أثره، وعظمة الموعظة من عظمة الواعظ، وإنّ الكلام يعظم بعظم قائله، فكيف إذا كان المتكلِّم هو الله عزّ
لقد كثُرت الدعوة إلى التفكُّر وتمجيده وتحسينه في القرآن الشّريف حيث قال تعالى: ﴿وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ﴾[1]. ففي هذه
نقصد بموانع حضور القلب في العبادات كلّ ما يستدعي غفلة القلب عن محضر العبادة ويذهله عن معاني حركات وأذكار وطقوس العبادات ويسرح به بعيداً عن
القول بالحقّ وإنْ عَزّ الحقّ: ضدّ الباطل، وهو الحكم المطابق للواقع، والشيء الثابت الصحيح. والعزّة: في أصل معناها ضدّ الذلّة، وتُطلق على الشيء القليل. يُقال:
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.