
ماذا علينا أن نفعل في شهر رجب الأصب؟
ماذا علينا أن نفعل في شهر رجب الأصب؟ يقف بنا الجواب على هذا السؤال، الذي يجب على كل مكلف داخل إلى حرم هذا الشهر المبارك
ماذا علينا أن نفعل في شهر رجب الأصب؟ يقف بنا الجواب على هذا السؤال، الذي يجب على كل مكلف داخل إلى حرم هذا الشهر المبارك
هناك دورة إلهية تقام مسابقتها في كل عام تبلغ ذروتها في ليلة القدر، وما بعد ليلة القدر إلى يوم العيد فترة ملحقة بالدورة، ليلتحق بها
من ميزات هذه الأشهر الأربعة هو حرمة الظلم والقتال، ليكون ذلك سبيلًا إلى حرمة الظلم بشكل عام والنفس بشكل خاص. من المعلوم أن شهر رجب[1]
شهر رجب محطة للإستعداد لشهر رمضان أوّلاً أرى من اللازم أن ألفت نظر الإخوة والأخوات الأعزّاء، خصوصاً الشباب إلى أهمّيّة شهر رجب. لا يمكن تجاوز
«علينا ألَّا ننظرَ إلى شهيدِنا العزيزِ «الحاج قاسم سليماني» على أنَّه فردٌ، بلْ علينا أنْ ننظرَ إليه كمدرسة. علينا أنْ ننظرَ إلى شهيدِنا القائدِ العزيزِ
ومن مفاسده الأخرى، أنّه يدفع الإنسان إلى الرياء، لأنّ الإنسان بصورة عامّة إذا استصغر أعماله وجدها لا شيء، ووجد أخلاقه فاسدة، وإيمانه لا يستحقّ الذكر،
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
ممّا لا شكّ فيه ولا ريب هو قيمة الحضور الإلهي وعظمته في حياة البيت الفاطميّ عليهم السلام، وهي قيمة نستطيع فهمها واستنتاجها بأدنى نظر وقراءة
إن الله تعالى قد شرف فاطمة الزهراء عليها السلام منذ خلقتها، حيث فضل ذاتها على غيرها من النساء، فطينتها أرفع من طينة سائر الناس بعد
هناك أمران يشدّد الإمام قدس سره على معرفتها والتمسك بهما حول رؤيته لأهل بيت العصمة عليه السلام بحيث ان إنكارهما يؤدي إلى خللٍ عقيدي والانحراف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.