
تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني في الدفاع المقدس
من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة

من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة

تقرير مراسل جماران – في الثلاثين من شهر شهریور سنة 67هـ ش، أصدر الإمام الخميني (قده) رسالة موجّهة إلى الفنانين وأسر الشهداء، أشاد فيها بالفن

شعبنا كان يعاني من التشتت والضعف، لكنه تحلى خلال فترة الثورة بصفات هي ذات الصفات التي تحلى بها المسلمون في صدر الإسلام، وهي الانتماء التام

في الوقت الذي كان الامام الخميني في قمة هرم السلطة في ايران كان على درجة عالية من العرفان الالهي، فالاحداث والتطورات الخطيرة والكبيرة التي شهدتها

لقد عرض الامام الخميني(قدس سره)مواضيع قيمة ثابتة و موثرة خلال رسالة الى نجله الكريم الحاج السيد احمد الخميني (رحمه الله تعالي) تشبه الي حد بعيد

لديّ ذكرى عن المرحوم الدكتور عبد الله زنديّه – رحمه الله – أنقلها لكم. فقد روى لي حادثة كانت بالنسبة إليّ موعظة كبيرة؛ قال: عندما

بعد سنوات من منع المقابلات مع الإمام الخميني (س) أو نشرها في وسائل الإعلام، جرت المقابلة الرسمية الثانية مع إذاعة وتلفزيون فرنسا. حاولت الحكومة العراقية

كان يعتقد الامام الخميني قدس سره الشريف أنه يجب أن لا نضغط على الاطفال في العبادة و فرض صورة مليئة بالصعوبات لهم. كان يعتقد الامام

زوحري يوهي، ناشط اجتماعي ورئيس إحدى الجمعيات الدولية في ماليزيا، أكّد خلال انعقاد المؤتمر الدولي التاسع والثلاثين للوحدة الإسلامية في طهران، على ضرورة التضامن بين

فكر الحكومة الدينية لدى الإمام لم يُبَيَّن بعدُ لا في الحوزة ولا في النظام بحسب تقرير جماران، قال آية الله جواد فاضل اللنكراني، الأستاذ البارز
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.