
رأفته بالأسير..
قدموا له ما يحب من الطعام”! فاضطر الأخوة إلى الذهاب.. اعتقلت عناصر لجنة استقبال الإمام عدداً من عملاء النظام الملكي الظالم ونقلوهم إلى مكان يقع
قدموا له ما يحب من الطعام”! فاضطر الأخوة إلى الذهاب.. اعتقلت عناصر لجنة استقبال الإمام عدداً من عملاء النظام الملكي الظالم ونقلوهم إلى مكان يقع
تحدث حجة الإسلام والمسلمين السيد حسن الخميني خلال مراسم ذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء (س) وحفيدها الإمام الخميني (رض) في مرقد الإمام ،عن الشخصية العظيمة
ننشر جزء من نص كلمة رئيس مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني(رض)حجة الاسلام والمسلمين الدكتور كمساري في مراسم افتتاح الأسبوع الثقافي الثالث “على عتبة الشمس”في
صلاة الليل في المستشفى كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في
تمهيد إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف
جاء احد من قصر الاليزه في باريس ، و برفقته رجل قدمه (بتشديد الدال) على أنه ممثل مباشر لكارتر ، و يحمل رسالة إلى الأمام
لا يختلف اثنان في أن الذي في قلبه وروحه وعقله طيلة الحياة الشريفة التي قضاها في عالم الدنيا إلى أن غادرها بقلب هادئ ومطمئن مسافراً
لاتظنّوا الغربيين تقدّموا، فما تقدّموا إلّا في الجوانب المادّية.أمّا في الجوانب المعنوية، فما لديهم من شيء.والغرب كشف عن موادّ الطبيعة وقواها، واستعملها ضد الإنسان لا
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
“أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً”. تمهيد “أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.