أدى العالم المجاهد آية الله قاضي طباطبائي دورا متميزا في محافظة آذربايجان بعد إعلان الإمام الخميني (رضوان الله عليه) ثورته ضد النظام الملكي المقبور. تصادف

القى الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم اول خطاب له بعد انتخابه أمينا عاما للحزب، خلفا لسيد المقاومة الشهيد السيد حسن نصر الله.

إن قائدنا هو ذلك الطفل ــ ذو الاثني عشر عاماً، صاحب القلب الصغير، الذي يفوق المئات من ألسنتنا وأقلامنا فضلاً ــ الذي حمل قنبلته ورمى

روبين وورث كارلستون، الكاتب الاميركي، لاقى الامام الخميني (قدس سره)، في العشرين من شهر بهمن عام 1360 هـ. ش (1982 م)، وها هو يلتقيه للمرة

لقد توحدت الرؤية في فكر الإمام الراحل قده و هذه الرؤية التي تظهر وحدة الدين و السياسة فيما يتعلق بإصلاح المجتمع و الدولة، فلا فصل

انه كان أملاً لمستقبل الإسلام، فقيهاً متعمقاً ذا أساس راسخ، وفي علم الأصول عميق الغور ومتضلع ومبدع، إضافة إلى كونه فيلسوفاً ناقداً وعميق الفهم ومفسراً،

كتب الامام الخميني(قدس سره) في وصيته الى نجله: لايمكن عد واداء الكثير جداً من حقوق الامهات. ان ماتقوم به الام من عمل شاق في ليلة

إن الثورة الإسلامية المجيدة، التي تمثل ثمرة جهاد الملايين من الشرفاء والآلاف من الشهداء الخالدين والمعوقين الأعزاء ـ الشهداء الأحياء ـ والأمل لملايين المسلمين والمستضعفين

تمكن الإمام أن يتوافر على رؤية عرفانية روحية، وعلى رؤية فلسفية عقلية، وعلى رؤية سياسية تغييرية في آن واحد. السيد كامل الهاشمي[1] في الحديث عن