يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله

في الوقت الذي كان الامام الخميني في قمة هرم السلطة في ايران كان على درجة عالية من العرفان الالهي، فالاحداث والتطورات الخطيرة والكبيرة التي شهدتها

كان يعتقد الامام الخميني قدس سره الشريف أنه يجب أن لا نضغط على الاطفال في العبادة و فرض صورة مليئة بالصعوبات لهم. كان يعتقد الامام

نص نداء الامام الخميني (قدس سره) بمناسبة رحيل آية الله  سيد محمود طالقاني اول امام جمعة لمدينة طهران: بسم اللَّه الرحمن الرحيم إنا للَّه و

الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ

أرجو من الله تعالى أن يرجع الإمام الصدر ويكون موفقاً في خدمة الإسلام والمسلمين ويستفاد الشيعة في لبنان والمسلمون جميعاً من وجوده. نمر في هذه

إن الذي صان الإسلام وأبقاء حياً وصل إلينا نحن المجتمعين هنا هو الإمام الحسين (ع) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس، وضحى بالشباب

بمناسبة ايام ذكرى اربعينية استشهاد الامام الحسين(ع) ينشر موقع الامام الخميني باللغة العربية صورة نادرة لسماحته و هو يزور مرقد سيد الشهداء(ع). بمناسبة ذكرى أربعينية