
شعب إيران لا يخشى الصعاب في طريق عزة الإسلام
أكد الإمام الخميني(قده) في رسالة وجّهها إلى الشعب الإيراني أنّ المجاهدين في سبيل الحق منصورون ومؤيدون سواء حققوا النصر الظاهري أو نالوا الشهادة أو وقعوا

أكد الإمام الخميني(قده) في رسالة وجّهها إلى الشعب الإيراني أنّ المجاهدين في سبيل الحق منصورون ومؤيدون سواء حققوا النصر الظاهري أو نالوا الشهادة أو وقعوا

تحدث حجة الاسلام روحاني، حول تشرف الامام، بزيارة الامام الحسين (ع) في (اربعين) سنة 1346 ه. ش. (1967م). تحدث حجة الاسلام روحاني، حول تشرف الامام،

أوصي جميع المسلمين والمستضعفين في العالم أن لا يقعدوا على أمل أن يُتحفهم قادة بلدانهم أو المسؤولون في حكوماتهم أو القوى الأجنبية بالاستقلال والحرية. أوصي

ينبغي لوسائل الإعلام القيام بدور المربي في المجتمع، بل هي وجدت في الأساس لإصلاح المجتمع. ولو فرضنا إنها لم توجد لذلك فهي بالنهاية وسيلة من

علينا أن نتعظ من التاريخ أي من عهد الثورة الدستورية فمن كانوا يريدون زعزعة الإستقرار في إيران في العهد الدستوري. بمناسبة الرابع عشرمن شهر مرداد

نقلاً عن مراسل جماران، وجّه الإمام الخميني (قدس سره) في الثاني عشر من مرداد عام 1359هـ.ش (3 أغسطس 1980م) خلال خطاب له إلى المطران كابوتشي،

إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة

الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام

يعتقد الصحفي والكاتب الفرنسي “كلود وان آنجلان” أن الهدوء الذي كان يتمتع به الإمام الخميني قدس سره الشريف قبل أن يرجع إلى إيران بعد سنوات

الإمام الخميني (قده) كان مناراً يهتدي به قادة المسلمين في إندونيسيا، وثورة إيران تُعَدُّ كتيباً إرشادياً للسياسيين المسلمين في هذا البلد. أكد جومهاري مكروف، أستاذ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.