مرابطاً من غير ارتباط الا بالحق، استطيع القول : ان ثورة امام الراحل آية الله العظمى الامام الخميني رحمه الله وغفر له، لم تماثلها ثورة

زينب عليها السلام بعد استشهاد الإمام الحسين عليه السلام والعديد من أهل بيته وأنصاره، أُلقيت على عاتقها مسؤولية إيصال نداء دماء شهداء كربلاء والتعريف بالسنّة

تواجد الامام وماحصل من انقسام بين كبار المسؤولين الفرنسيين/ وماكان سبب قلق رئيس الجمهورية الفرنسية؟ تواجد الامام وماحصل من انقسام بين كبار المسؤولين الفرنسيين/ وماكان

الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو

قدموا له ما يحب من الطعام”! فاضطر الأخوة إلى الذهاب.. اعتقلت عناصر لجنة استقبال الإمام عدداً من عملاء النظام الملكي الظالم ونقلوهم إلى مكان يقع

يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله

وصل للإمام تقرير يذكر أن أحد العلماء المجازين من قبله في استلام الحقوق الشرعية والتصدي للأمور الحسبية، يفرط في الإستفادة من الحقوق الشرعية لنفسه، ولذلك

إن الإسلام ومنذ اليوم الأول لظهوره، انتشر هذا الدين الحنيف بالشهادة. ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي