عيد الفطر السعيد..عيد ضيافة الله تعالى
أبارك.. للشعب الإيراني المسلم وكل المحرومين في العالم هذا العيد المبارك. يوجد لدينا في الإسلام عيدان نعترف بهما رسميا كأعياد للمسلمين وهما: عيد الفطر الشريف
أبارك.. للشعب الإيراني المسلم وكل المحرومين في العالم هذا العيد المبارك. يوجد لدينا في الإسلام عيدان نعترف بهما رسميا كأعياد للمسلمين وهما: عيد الفطر الشريف
يعتبر عيد الفطر السعيد واحداً من الأعياد الكبيرة والمهمة في الإسلام وقد ذُكرت حوله الكثير من الأحاديث والروايات. فالمسلمون الذين أدوا الصيام في شهر رمضان
في مثل هذا اليوم استشهد آية الله العظمى الإمام السيد محمد باقر الصدر، وهو واحداً من كبار العلماء والمجددين في الفكر والحركة العلمائية. في مثل
في تقرير لوكالة (ايرنا) من لندن، ان (الهنان بك) عضو حركة ناتوري كارتا المعادية لإسرائيل، اعتبر ان النظام الصهيوني، مجموعة محاربة للأوامر الالهية، قائلا: ان
اعتبر الإمام (قده)، ان القدس من الأماكن المقدسة، الإسلامية التي تستحب الصلاة فيها، حيث كانت لسماحته هواجس منذ انبثاق النهضة الإسلامية عام ١٣٤١ شمسي (1962م)
لقد حاول الإمام الخميني (قدس سره) ومنذ إنشاء الكيان الاسرائيلي الغاصب، تنبيه العالم الإسلامي إلى خطورة ذلك الكيان. لقد حاول الإمام الخميني (قدس سره) ومنذ
اجتمع أولاد الإمام علي (ع) حوله ليستمعوا إلى وصاياه وأعينهم محمرة من كثرة البكاء، تلك الوصية لم تكن لأولاد الإمام فحسب بل كانت موجهة لجميع
إن من الخصائص البارزة لشهر رمضان المبارك، هو ذكر ليلة القدر فيه؛ الليلة التي تعد فضيلتها وعظمتها خير من ألف شهر، الليلة التي نزل فيها
كان سماحة الامام الخميني (قدس سره)، وهو الذي اعتبر تربية الانسان، اعظم واجب ومَهمة له، كمعلم اخلاق وشخص افنى عمره بتهذيب النفس، كان يغتنم فُرَصاً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.