
من هم الأبرار والمقرّبين؟
ورد ذكر”الأبرار” والمقربين” كثيراً في القرآن الكريم، وما آُعدّ لهم من درجة رفيعة وثواب عظيم، حتى أنّ اُولي الألباب تمنوا أن تكون وفاتهم مع الأبرار،
ورد ذكر”الأبرار” والمقربين” كثيراً في القرآن الكريم، وما آُعدّ لهم من درجة رفيعة وثواب عظيم، حتى أنّ اُولي الألباب تمنوا أن تكون وفاتهم مع الأبرار،
الأمانة من أهمّ الفضائل الأخلاقية والقيم الإسلامية والإنسانية، والتي وردت كثيراً في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة. وقد أولاها علماء الأخلاق والسالكون إلى الله تعالى أهميّة كبيرة
عندما استشهد موسى بن جعفر عليه السلام مسموماً بعد سنين من الحبس في سجون هارون، سيطر جوٌّ عام من القمع على البلاد الخاضعة للسلطة العبّاسية.
لقد اشترك الإمام الحسن مع أبيه في حياته السياسية والعسكرية وكان بجانبه في كل حروبه وكان له دور حاسم فيها، حيث خاض تلك المعارك وأخمد
العالم قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعث الله موسى عليه السلام نبياً مرسلاً، يهدي الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد، ويأمرهم بالعدل،
صحيحٌ أن الله تعالى فضّل المجاهدين في سبيله على القاعدين ﴿وَفَضَّلَ اللّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا﴾1، ولكن ليس كل من حمل السلاح وانطلق لقتال العدو
في الصحيفةِ السجّاديّةِ، عنِ الإمامِ زينِ العابدينَ (عليه السلام): «اللّهمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ، وَنَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَصَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ، إمَامِ الرَّحْمَةِ وَقَائِدِ
أورد الله تعالى في القرآن الكريم عدّة آيات دعا فيها نبيَّه محمّدًا صلى الله عليه وآله وسلم إلى الاستغفار من ذنبه، قال تعالى: ﴿وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ﴾1.
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ* إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ * الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللّهِ إِلهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْمَلُونَ * وَلَقَدْ
إن الإسلام كفكر أصيل قد وضعت أسسه واتضحت معالمه وتشخصت أركانه في عصر الرسالة، وعليه فهو ليس بحاجة إلى صياغة جديدة وإنما بحاجة ماسة إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.