عقبات في طريق تكاملنا خلال شهر رمضان
على الإنسان المؤمن خصوصاً أن يلتفت إلى أنه رغم أنّ الله أعاننا في شهر رمضان لنتزود منه للآخرة ما ينجينا ومن منازل القرب منه والأمن
على الإنسان المؤمن خصوصاً أن يلتفت إلى أنه رغم أنّ الله أعاننا في شهر رمضان لنتزود منه للآخرة ما ينجينا ومن منازل القرب منه والأمن
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
رسول الله (صلى الله عليه وآله): «قَدْ أَقْبَلَ إِلَيْكُمْ شَهْرُ اَللَّهِ بِالْبَرَكَةِ وَاَلرحْمَةِ وَاَلْمَغْفِرَةِ؛ شَهْرٌ هُوَ عِنْدَ اَللَّهِ أَفْضَلُ اَلشُهُورِ، وَأَيَّامُهُ أَفْضَلُ اَلْأَيَّامِ، وَلَيَالِيهِ أَفْضَلُ اَللَيَالِي، وَسَاعَاتُهُ
أعزائي! إنّ شهر رمضان على الأبواب، وبعد أيام قلائل سيجلس المؤمنون – من لهم الجدارة لذلك – على مائدة الضيافة الإلهية، والصيام بحد ذاته والتوجه
يقول أمير المؤمنين (عليه السلام): “فمِنْ علامةِ أحدِهِمْ أنّك ترى لهُ قُوّة فِي دِين، وحزْما فِي لِين، وإِيمانا فِي يقِين، وحِرْصا فِي عِلْم، وعِلْما فِي حِلْم،
إننا نعيش في حياة مليئة بالتقلبات والتحديات والمصاعب وهي تسير بالإنسان إلى الخسران والانحدار، فنحتاج إلى أن نلجأ لمن ينتشلنا من السقوط فنستغيث بالله تعالى
نبارك للإمام الخامنئي مدّ ظله العالي وسائر المؤمنين والإخوة المجاهدين ذكرى ولادة منقذ البشريّة الإمام المهدي”عجل الله تعالى فرجه الشريف” أعاد الله علينا وعليكم هذه
إنّ لهذه التوسُّلات الموجودة في الزيارات المختلفة -والتي لبعضها أسانيد جيّدة- قيمة عالية. فالتوسُّل والتوجّه والأُنس بهذا الإنسان العظيم عن بُعد لا يعني أن يدّعي
يحمل مفهوم “انتظار الفرج” البشرى للبشريّة جمعاء، فلا يختصّ بفرد معيّن أو جماعة محدّدة، إذ تمثّل مسألة نهضة المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف قضيّة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.