
أعمال ليلة القدر الأولى وفضلها
فضّل الله تعالى شهر رمضان على سائر الشهور، وجعل فيه ليلةً هي أفضل الليالي وخيرٌ من ألف شهر. وليلة التاسع عشر من شهر رمضان هي
فضّل الله تعالى شهر رمضان على سائر الشهور، وجعل فيه ليلةً هي أفضل الليالي وخيرٌ من ألف شهر. وليلة التاسع عشر من شهر رمضان هي
قال الإمام أبو عبد الله الحسين عليه السلام لمروان بن الحكم حينما أراد أن يخطب أمّ كلثوم بنت عبد الله بن جعفر وأمها العقيلة زينب
تتجلى النعم الإلهية بعدة مظاهر في حياة الإنسان، هذه التجليات التي من الطبيعي أن تبقى نصب عينه ومورد شكره لله تعالى، وأهمها: 1- طاعة الله
القرآن كفيل بأن يغير لك حياتك في شهر الله إن التزمت بعلاقة ثابتة وراسخة وعميقة معه. وهو بالإضافة إلى ذلك يحجز لك الزاد الأنفع في
قال تعالى: ﴿لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ…﴾[1]، فالتبري في جوهره ينافي أدنى درجات التودّد لأعداء أهل بيت العصمة عليهم
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
تعتبر الحواسّ من الألطاف الربانية والنعم الإلهية التي أنعم الله بها على الإنسان والتي لولاها لكانت الحياة شبه مستحيلة، إلّا أنّ هذه الحواسّ هي كذلك
لقد أرسل الله تعالى الأنبياء (عليهم السلام) لهداية البشرية إلى سواء السبيل، وأنزل على بعضهم كتباً لتكون مناراً يستهدي بها الناس، ولكن للأسف حرّف الناس
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خطبته في استقبال شهر رمضان: “أيّها الناس إنّه قد أقبل إليكم شهر الله تعالى بالبركة والرحمة
على الإنسان المؤمن خصوصاً أن يلتفت إلى أنه رغم أنّ الله أعاننا في شهر رمضان لنتزود منه للآخرة ما ينجينا ومن منازل القرب منه والأمن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.