
ما هي حقوق ولي الأمر علينا؟
يقول أمير المؤمنين علي عليه السلام: “وأعظم ما افترض سبحانه من تلك الحقوق حق الوالي على الرعية”[1]. قد تقدم الحديث في كون ولي الأمر من
يقول أمير المؤمنين علي عليه السلام: “وأعظم ما افترض سبحانه من تلك الحقوق حق الوالي على الرعية”[1]. قد تقدم الحديث في كون ولي الأمر من
عندما انتقل الإمام الباقر عليه السلام من هذه الدنيا، كانت الأوضاع والأحوال قد تغيّرت كثيرًا لمصلحة أهل البيت عليهم السلام، إثر النّشاطات المكثّفة الّتي جرت
حول شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) فقد قيل إنها في الخامس والعشرين من شّوال. وقيل: في النصف من رجب، والأوّل هو المشهور، واتّفق المؤرّخون من
الميزان في اللغة اسم آلة يوزن بها الشيء، والمراد به في الآيات عبارة عمّا يعرف به مقادير الأعمال، وليس علينا البحث عن كيفيّته، بل نؤمن
مرّ زمان كان اللوردات الانكليز يعينّون معالم الخريطة السياسية للعالم بحركة أصبع اليد. فالانكليز هم أكثر دول الدنيا معرفة بالعالم فقد خبروا المعمورة وكان لهم
يحصل تأثير شبكات التواصل الاجتماعيّ في الرأي العام من خلال ثلاثة مستويات مترابطة: 1. المستوى العاطفي: حيث إنَّ تزايد المجموعات عبر الشبكات يؤدّي إلى إعادة صياغة العواطف
عندما نتحدّث عن فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكـر، قد يُبادر الكثير من الناس ليتساءل عن وجوب أداء هذه الفريضة في حال إمكانيّة تعرّض الإنسان
الشرط الأول للدخول في هذا السبيل.. سبيل العبادة، هو أن يعترف الإنسان بأن للَّه تبارك وتعالى حق الأمر والنهي على الإطلاق. وهذا ما نعبّر عنه
كما ينبغي الانتباه – ضمن دراسة ظاهرة الموت – إلى حقيقة أنّ ظاهرتي الموت والحياة توجدان في عالم الوجود نظام التعاقب، بمعنى أنّ موت كلّ
إن طاقة الإنسان وموارد الطبيعة محدودة، وعلى الإنسان أن يكون حكيماً في صرفها، بحيث يحدد الأولويات ويضع برنامجاً متكاملاً للاستفادة من هذه الطاقة والموارد على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.