
هل الإسلام منهج حياة؟
يُردّد المثقّفون الغربيّون، وبعض المثقّفين العرب، أنّ الإسلام دين وعقيدة وليس ثورة ومنهجاً للحياة، وأنّه عبارة عن علاقة بين الإنسان وربّه، ولا يصلح لأنْ يكون
يُردّد المثقّفون الغربيّون، وبعض المثقّفين العرب، أنّ الإسلام دين وعقيدة وليس ثورة ومنهجاً للحياة، وأنّه عبارة عن علاقة بين الإنسان وربّه، ولا يصلح لأنْ يكون
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
يشهد اليوم الاثنين، الرابع من شهر شعبان، ذكرى مباركة لولادة قمر بني هاشم، أبي الفضل العباس (عليه السلام). وبهذه المناسبة السعيدة، نستعرض بعض الكلمات التي
نتيجة لابتعاد مجتمعاتنا عن القيم الدينية والإلهية، وبسبب تطور عالم الاتصالات وغزو التقاليد الغربية لمجتمعاتنا، فإن ما يصل إلينا يُعتبر خطرًا ودمارًا. إذا لم نكن
فضلها: عن الإمام محمد الجواد عليه السلام (إن في رجب ليلةً هي خير للناس ممّا طلعت عليه الشمس،وهي ليلة السابع والعشرين منه… وإن للعامل فيها من
كان هارون يعاني بشدة من صلابة ومقاومة آل علي في مقابل سلطة العباسيين، ولهذا كان يحاول قمعهم بأية صورة ممكنة، او يحاول اسقاط هيبتهم في
عاش الإمام الكاظم (عليه السلام) أطول فترة من إمامته في زمان الخليفة العباسي هارون، فكان نصيبه من ظلم هذا الطاغية كبيراً، اذ لم يرق لهارون
قالَ أميرُ المؤمنينَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ (عليه السلام): «أَلَا وإِنَّ الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ: فَظُلْمٌ لَا يُغْفَرُ، وظُلْمٌ لَا يُتْرَكُ، وظُلْمٌ مَغْفُورٌ لَا يُطْلَبُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.