
شهر رمضان، والحياة في مناخ القرب
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
تعتبر الحواسّ من الألطاف الربانية والنعم الإلهية التي أنعم الله بها على الإنسان والتي لولاها لكانت الحياة شبه مستحيلة، إلّا أنّ هذه الحواسّ هي كذلك
لقد أرسل الله تعالى الأنبياء (عليهم السلام) لهداية البشرية إلى سواء السبيل، وأنزل على بعضهم كتباً لتكون مناراً يستهدي بها الناس، ولكن للأسف حرّف الناس
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خطبته في استقبال شهر رمضان: “أيّها الناس إنّه قد أقبل إليكم شهر الله تعالى بالبركة والرحمة
على الإنسان المؤمن خصوصاً أن يلتفت إلى أنه رغم أنّ الله أعاننا في شهر رمضان لنتزود منه للآخرة ما ينجينا ومن منازل القرب منه والأمن
طرحت سورة الفرقان في آياتها الكريمة مجموعة من الصفات لمن وصفتهم بعباد الرحمن. لتكون هذه الصفات مقياساً لنا، فعلينا أن نضع هذه الصفات نصب أعيننا
هل يلزم من ذلك أن يكون النصر حليف المؤمنين دائماً؟ وهل يلزم أن تكون الإمدادات الغيبية إلى جانب هؤلاء المؤمنين بشكل مطلق (في كل زمان
إنّ في العالَم سننا كونية وأخرى تشريعيَّة وهناك أيضا مبادئ وقيماً وأخلاقاً، وهناك أهدافا يسعى إليها الإنسان في حياته ويهيئ الأسباب لتحقيقها، وهناك أموراً وحسابات
لقدْ أعلى اللهُ مقامَ الشهادةِ في سبيلِهِ، وبذلِ الرُّوحِ ابتغاءَ مرضاتِهِ، ويُعلِّمُنا كيفَ نتأدَّبُ أمامَ عظمةِ تلكَ الدماءِ؛ ففي الوقتِ الّذي نجدُ فيهِ أنَّ الموتَ
إِنَّ أخطر شيء على الإنسان المؤمن هو اللسان، ومزالقه كثيرة، وحصاده وافرٌ في جميع المواسم وعلى كافة الأصعدة، وميدانه رحب ومؤونته خفيفة، لأنّه لا تعب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.