
الاسرة المفضلة حسب رؤية الامام الخميني
بالنظر لما تتمتع به الاسرة، منذ القدم، من مكانة اجتماعية رفيعة وبما تلعبه من دور هام جداً في تشكيل واستمرارية وسلامة المجتمع، فقد كانت الحجر
بالنظر لما تتمتع به الاسرة، منذ القدم، من مكانة اجتماعية رفيعة وبما تلعبه من دور هام جداً في تشكيل واستمرارية وسلامة المجتمع، فقد كانت الحجر
أعلن القائم بأعمال جامعة الإمام الرضا (ع) الدولية عن إقامة مؤتمر الإمام الرضا (ع) والعلوم الحدیثة الدولي الرابع، بالتركيز على الأسرة والتربية الإسلامية. بحسب وكالة
نتيجة لابتعاد مجتمعاتنا عن القيم الدينية والإلهية، وبسبب تطور عالم الاتصالات وغزو التقاليد الغربية لمجتمعاتنا، فإن ما يصل إلينا يُعتبر خطرًا ودمارًا. إذا لم نكن
صرّح مدير الحوزات العلمية في إيران “آية الله الشيخ علي رضا أعرافي” أن الصراع الحضاري بين الإسلام والغرب الیوم یکون في مجال المرأة والأسرة، واصفاً
الأسرة هي قلب كل مجتمع. فإذا تحركت في المسار التعليمي الصحيح، فإن أعمالها ستخلق مجتمعًا صحيًّا وديناميكيًا. وإن حياة السيدة فاطمة الزهراء (س) كنموذج للإنسانية
الاستقامة في التعامل والتفاني والعطاء في تقديم الود داخل الأسرة وبالتحديد بين الزوجين يعد من أهم قواعد السعادة في الحياة المشتركة ومتى ما وجدا داخل
نرى في الوقت الحاضر تمرّد أغلب الشباب على الأسرة والمجتمع والقوانين والأعراف، وأصبح الانتقاد الدائم لكافة أوضاع الحياة سمة تلازمهم، وقد يُواجه هذا التمرّد والانتقاد
ثقافة الطفل تبدأ قبل أن تحمل به أمه، فلا بد من تثقيف الأم وتدريبها على استقبال ابنها الذي لن يشفع له حبها وحده، بل لا
قال رسول (صلى الله عليه وآله): “من فرح ابنته فكأنما اعتق رقبة من ولد إسماعيل ومن أقر عين ابن فكأنما بكى من خشية الله”. هذا
بقلم : زهير الأعرجي لا شك ان نظرة الاسلام الرحيمة تجاه العلاقة الشهوية بين الذكر والأنثى وربطها بإصلاح المشاكل الاجتماعية ، تضع الاسلام على قمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.