
مَنْ أَعْرَضَ عَنْ نَصيحةِ النّاصِحِ أُحْرِقَ بِمَكيدَةِ الْكاشِحِ
قد حثَّ الإسلام على النُصح والنصيحة، وبلغ بها مقاماً سامياً حين أسبغها على الدين كُلِّه، واعتبر أن جوهر الدين هو النُّصح والإرشاد والإخلاص. ورُوِيَ عن الإمام
قد حثَّ الإسلام على النُصح والنصيحة، وبلغ بها مقاماً سامياً حين أسبغها على الدين كُلِّه، واعتبر أن جوهر الدين هو النُّصح والإرشاد والإخلاص. ورُوِيَ عن الإمام
قال المرجع الديني الايراني “آية الله العظمی حسين نوري همداني”: ان اي تعد على المراجع العظام وقائد الامة الاسلامية، هو بمنزلة اعتداء على اساس الاسلام
من هواجس الامام الخميني (قدس سره)، التي كان يلفت الانظار اليها في خطبه المختلفة، انحراف علماء الدين عن الموعظة ومما يُوصون به.. حيث يؤدي ذلك
حذر إمام الأمة أبناء الإسلام من خطر الخطوة الأولى في التوغل إلى الجامعات لكي تبقى المبادرة بأيدي المخلصين والمؤمنين بالإسلام وان لا يفلت الزمام لأيدي
أشار الباحث والناشط السياسي الإيراني “محمد جواد بيات” إلى أن الدبلوماسية الإعلامية للحج يمكن أن تلعب دوراً مهماً في تحقيق الأهداف السياسية لهذا الموسم الروحي.
أقدم شكري على البرقية التي وصلتني وتضمنت خبر تحرير خرمشهر، الحمد لله القادر حمداً لا يتناهى، حيث تفضل بعنايته وحمايته لبلدنا الإسلامي ومقاتليه الملتزمين والمضحين
إن منع المال عن مستحقيه جريمة أخلاقية ودينية واجتماعية، ذات آثار جسمية على المانع وعلى الممنوع عنه، فإن الله تعالى يمنع البخيل المزيد من المال
إنّ المتتبِّع للروايات التي تحدثت عن الفقر يرى أنها على طائفتين: منها ما مدح الفقر وأعلى شأنه ومنها ما ذمّه وحضّ من قيمته. أمّا روايات
إنّ المتتبِّع للروايات التي تحدثت عن الفقر يرى أنها على طائفتين: منها ما مدح الفقر وأعلى شأنه ومنها ما ذمّه وحضّ من قيمته. أمّا روايات
سماحة الإمام الخميني (قده): العلاقة مع إسرائيل حرام و مخالفة للاسلام. في تقرير لوكالة أنباء جماران، ان الإمام الخميني (قده)، خاطب زعماء الدول الإسلامية، لقطع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.