
قال مسؤول أمانة جائزة الإمام الخميني (رض) العالمية، أن هذه الجائزة تسعى، بالاعتماد على طاقات الجامعات والحوزات العلمية والمستشارين الثقافيين داخل البلاد وخارجها، إلى تقديم

امتلأت صفحات التاريخ بنساءٍ كثيرات، ولكن هل وُجدت امرأةٌ كفاطمة، خيرُ النساء؟ إنّ السيّدة فاطمة الزهراء (ع) هي ثمرةُ تربيةِ مدرسةِ النبيّ الأعظم (ص)، وقد

أحيانًا، قد ينجح بيانٌ بسيط في زرع أملٍ عظيم في قلوب الناس، وفي تبديد موجات الخوف والقلق. ينقل آية الله خزعلي (رحمه الله عليه): كانت

امرأة هي مفخرة بيت النّبوّة وتسطع كالشّمس على جبين الإسلام العزيز.. امرأة تماثل فضائلها فضائل الرّسول الأكرم والعترة الطّاهرة غير المتناهية.. امرأة لا يفي حقّها

إنّ الإسلام دين سماويّ جاء لإرشاد الأمم والقضاء على الخلافات فيما بينها، وهدايتها إلى الكمال الإنسانيّ، ورفع الظّلم والعدوان عنها. لكنّ المسلمين جميعهم تقريباً وكذلك

بسم اللّٰه الرّحمٰن الرّحيم ﴿قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ﴾. لقد حدّد اللّٰه واجبنا الشّرعي، فالواعظ هو اللّٰه تبارك وتعالى، والمبلّغ

من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة

تقرير مراسل جماران – في الثلاثين من شهر شهریور سنة 67هـ ش، أصدر الإمام الخميني (قده) رسالة موجّهة إلى الفنانين وأسر الشهداء، أشاد فيها بالفن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.