
إنذار الإمام (قده) حول سكوت الدول الإسلامية امام الكيان الصهيوني
في تقرير لوكالة أنباء جماران ، في التاسع و العشرين من شهریور عام ١٣٦١ ه . ش . (1982م)، وعلى عتبة حلول عيد الأضحى السعيد،

في تقرير لوكالة أنباء جماران ، في التاسع و العشرين من شهریور عام ١٣٦١ ه . ش . (1982م)، وعلى عتبة حلول عيد الأضحى السعيد،

المستضعَف هو من وقع تحت ضغط متسلّطين أو ظروف معيَّنة، أو ما شابه بهدف إضعافه. ربط الله سبحانه تعالى المن والرحمة وإنزال البركات على ثلة

لقد حاول الإمام الخميني (قدس سره) ومنذ إنشاء الكيان الاسرائيلي الغاصب، تنبيه العالم الإسلامي إلى خطورة ذلك الكيان. لقد حاول الإمام الخميني (قدس سره) ومنذ

يمتاز عيد النوروز لهذا العام بمزايا مباركة. ونظراً الى تلك المزايا أقدم أسمى آيات التبريك والتهنئة الى تمام المسلمين والمظلومين في العالم، والى أمتنا العزيزة

بكل أزماتنا الماضية والحالية من وقف الى جانبنا بمواجهة اتفاقية السابع عشر من أيار، أول من رأيناه في الساحة هو الإمام الخميني (رضوان الله عليه).

أن هذه الحالات التي ترونها عند اشخاص امثال الامام الخميني ( رضوان الله تعالى علىه ) في سن تتراوح ما بين الثمانين و التسعين عاماً

اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم، واسألوه التوفيق وكفّ الأيدي التي تحاول زرع الفرقة في صفوف هذا

نُقل عن ابن الإمام الخمينيّ قدس سره قوله: في اليوم الأوّل لمغادرة الشاه لطهران كنّا في نوفل لو شاتو. اجتمع حول منزل الإمام نحو ثلاثمئة

أن الإمام كان قد وزع الأرض التي ورثها عن والده إلى الفقراء والمساكين. الممتلكات الشخصية للإمام لم يكن الإمام الخميني كما عرف لدى الجميع فقيراً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.