كاتب اميركي يتحدث عن تجربة لقائه بالامام الخميني
روبين وورث كارلستون، الكاتب الاميركي، لاقى الامام الخميني (قدس سره)، في العشرين من شهر بهمن عام 1360 هـ. ش (1982 م)، وها هو يلتقيه للمرة
روبين وورث كارلستون، الكاتب الاميركي، لاقى الامام الخميني (قدس سره)، في العشرين من شهر بهمن عام 1360 هـ. ش (1982 م)، وها هو يلتقيه للمرة
إنّ مصيبة الإسلام اليوم هي أنّ الآذان التي يجب أن تصغي إلى مشاكل المسلمين قد صُمّت، وخرست الألسن التي يجب أن تتكلّم من أجل مصالحهم،
لقد توحدت الرؤية في فكر الإمام الراحل قده و هذه الرؤية التي تظهر وحدة الدين و السياسة فيما يتعلق بإصلاح المجتمع و الدولة، فلا فصل
انه كان أملاً لمستقبل الإسلام، فقيهاً متعمقاً ذا أساس راسخ، وفي علم الأصول عميق الغور ومتضلع ومبدع، إضافة إلى كونه فيلسوفاً ناقداً وعميق الفهم ومفسراً،
كتب الامام الخميني(قدس سره) في وصيته الى نجله: لايمكن عد واداء الكثير جداً من حقوق الامهات. ان ماتقوم به الام من عمل شاق في ليلة
أشاد قائد الثورة الاسلامية في رسالة بمناسبة مراسم تكريم كريمة الامام الخميني (رض) السيدة زهراء مصطفوي رئيسة هيئة امناء جمعية الدفاع عن الشعب الفلسطيني، اشاد
إن الثورة الإسلامية المجيدة، التي تمثل ثمرة جهاد الملايين من الشرفاء والآلاف من الشهداء الخالدين والمعوقين الأعزاء ـ الشهداء الأحياء ـ والأمل لملايين المسلمين والمستضعفين
تمكن الإمام أن يتوافر على رؤية عرفانية روحية، وعلى رؤية فلسفية عقلية، وعلى رؤية سياسية تغييرية في آن واحد. السيد كامل الهاشمي[1] في الحديث عن
كانت العبادة من اهم ما يرفو اليه الامام، خلال اشد لحظات مرضه وبعد العملية الجراحية وما كان يمر به في تلك الفترة، حيث لايمكن وصف
اشار الامام الخميني (قدس سره)، خلال لقائه برجال الدين السنة الاكراد، في التاسع من خرداد، عام 1360 هـ.ش (1981م)، في حسينية جماران، اشار الى عوامل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.