الجهاد والشهادة في فكر الامام الخميني
يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله
يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله
كيف تكون شهيداً؟ لا شك أن الشهادة نعمة إلهية يمنحها الله سبحانه وتعالى، ولا يقدر عليها الإنسان بنفسه. يقول الإمام الخميني قدس سره: “إن الاستشهاد
إنّ القرآن الكريم هو من أهم مصادر الوحدة الإسلامية، ذلك لأنه: أولاً: كتاب المسلمين جميعهم. وثانياً: هو الجذر الأساس وآياته الكثيرة داعية للوحدة وعدم التنازع
أسبوع الوحدة الإسلامية، عبارة عن المدة ما بين 12 ربيع الأول وهي ذكرى ولادة النبي الأكرم صلي الله عليه وآله وسلم وفق الأحاديث السنّية، إلى
في الوقت الذي كان الامام الخميني في قمة هرم السلطة في ايران كان على درجة عالية من العرفان الالهي، فالاحداث والتطورات الخطيرة والكبيرة التي شهدتها
قال النائب الاول لرئيس الجمهورية محمد رضا عارف ان البشرية اليوم بحاجة الى نهج الامام الخميني الراحل (رض) وأنموذج قيادته ومآثره الفريدة. عارف الذي القى
مدخل تتّفق المذاهب الإسلامية جميعاً حول الكثير من المسائل. وما يجمعها أكثر مما يفرِّقها. ولو أرادت الاجتماع حول ما يجمع لوجدت نفسها أقوى الأمم على
لا بدّ للدولة والقوى الحاكمة في المجتمع الإسلاميّ الذين يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن إقامة دعائم الوحدة داخل البلاد وخارجها، لا بدّ لهم من الاستعانة ببعض
كان يعتقد الامام الخميني قدس سره الشريف أنه يجب أن لا نضغط على الاطفال في العبادة و فرض صورة مليئة بالصعوبات لهم. كان يعتقد الامام
وجّه الإمام الخميني قدس سره أنظار المسلمين نحو مشكلةٍ اعتبرها أمّ المشاكل وأمّ القضايا بل القضية المركزية الأهم، ألا وهي القضية الفلسطينية، حيث اعتبر الإمام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.