مواكب العزاء العلوي تحيي ذكرى جرح المولى أمير المؤمنين عليه السلام
أحيت مواكب العزاء العلوي ليلة التاسع عشر من شهر رمضان ذكرى جرح المولى أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ـ عليه السلام ـ وردد المشاركون
أحيت مواكب العزاء العلوي ليلة التاسع عشر من شهر رمضان ذكرى جرح المولى أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ـ عليه السلام ـ وردد المشاركون
بعد التحكيم الذي جرى في حرب صفّين تمرّدت فئة على الإمام علي (عليه السلام)، وسُمِّيت هذه الفئة بـ«الخوارج». وأعطاهم الإمام (عليه السلام) الفرص الكثيرة ليعودوا
عجيب هو حبُّ الإمام علي (عليه السلام) الذي انتشر بين القريب منه والبعيد عنه. حبّ المعتقدين من أهل الطاعة أمّا حبّه ممّن تولاه فحدّث ولا
في فجر يوم التاسع عشر من شهر رمضان سنة اربعين للهجرة النبوية فجع المسلمون بمصاب سيد الأوصياء، أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) على يد
استعدادا لإحياء ذكرى جرح و شهادة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) غطت مظاهر الحزن والسواد الصحن الشريف والمرقد العلوي الطاهر في وقت
ثواب الصائم: عن الإمام علي عليه السلام: “نوم الصائم عبادة، وصمته تسبيح، ودعاؤه مستجاب، وعمله مضاعف، إن للصائم عند إفطاره دعوة لا ترد”. وعن النبي
كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام إِذَا أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ قَالَ : ” بِسْمِ اللَّهِ ، اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا ،
من أقوال أمير المؤمنين الامام علي عليه السلام.. لا تقولوا رمضان قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : “لا تقولوا رمضان، ولكن قولوا: شهر رمضان، فإنكم
كما أن آيات القرآن دالة على عظمة الله وتوحيده كذلك آيات الكون والوجود دالة على ذلك، ومن هنا يمكننا القول إن علوم الكون تمثل النصف
هذا الحكم الإسلاميّ ذو معنى خاص. فالحكم الإسلاميّ غير الحكم الملكيّ؛ غير الحكم الدنيويّ؛ غير الحكم الطاغوتيّ؛ غير التسلط على الناس؛ غير عيش ذوي النفوذ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.