معالم مدرسة الشهيد سليماني ” المعنوية “
المعنوية[1] هي العنصر الأساس في الدين، وتعد العنصر المحدّد للعلاقة الخاصة بين الإنسان والله تعالى. تَعتبر الروحانية الإسلامية الإنسانَ لائقًا لنيل مقام القرب الإلهي. في
المعنوية[1] هي العنصر الأساس في الدين، وتعد العنصر المحدّد للعلاقة الخاصة بين الإنسان والله تعالى. تَعتبر الروحانية الإسلامية الإنسانَ لائقًا لنيل مقام القرب الإلهي. في
الإعراض عن الدّنيا يعني أن لا يتعلّق القلب بها، بحيث لا يؤدي الاستمتاع بملذات الّدنيا والانهماك بأمورها المادية إلى ترك الواجب أو إلى ارتكاب الحرام.
الشيخ علي الشيرازي تحولت العقلانية في التعاليم الإسلامية إلى كلمة تساوق الدين، إلى الحد الذي أشارت فيه الأحاديث والروايات إلى تساوق العقل والشرع. بنى الإمام
التكليف مصطلح فقهي وكلامي يعني الوظيفة الدينية، أو الوظيفة التي ألقاها الدين على عاتق العبد، والتي توجب عليه عملًا أو ترك عمل. التكليف الشرعي هو
الشيخ علي شيرازي الولاء يعني المحبة بإخلاص. الولاء لأهل بيت رسول الإسلام الأكرم، يغرس في وجود الإنسان الحب والتبعية الخالصة للأئمة الأطهار (عليه السلام)، والإقبال
الشيخ علي شيرازي عشق الإسلام المحمّدي الأصيل العشق هو الحب الشديد. عشق الإسلام المحمّدي الأصيل، يعني الحب الشديد للإسلام الأصيل وللعمل بالأحكام الإلهية. يقول الإمام
بين شهادة التاريخ وتاريخ الشهادة. يولد معنى الإنسان بوصفه كائنًا شهيدًا بالقوّة مهما تخالفت تجاربه بالفعل، الإنسان وحده من يملك أن يُشهد الوجود على أنّ
لم يكن اسمه متداولاً إعلاميّاً على الأقلّ قبيل الأزمة في سوريا. إلّا أنّ وجود الرجل على جبهات الجهاد الأماميّة والإماميّة في غير ساحة، وظهوره في
حوار مع صديق لأنّه شخص استثنائيّ لا يتكرّر، فقد بكاه الإمام الخامنئيّ دام ظله بحرقةٍ وألم. إنّه شخصيّة متعدّدة الجوانب؛ فهو في اللحظة التي يكون
أقامت العتبة الرضوية المقدسة بالتزامن مع مولد الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) مراسم التوقيع على لوح يحمل شعار (كلّنا خدّام الرضا)، والذي تم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.