الهدف الأكبر للحياة الزّوجية
إنّ للأسرة حدوداً وحقوقاً. وللرجل حقوقه وللمرأة حقوقها، وإنّ حقوق كلّ منهما قد جعلت بشكل عادل ومتوازن. ونحن نرفض كلّ أمر مغلوط يُنسب إلى الإسلام.
إنّ للأسرة حدوداً وحقوقاً. وللرجل حقوقه وللمرأة حقوقها، وإنّ حقوق كلّ منهما قد جعلت بشكل عادل ومتوازن. ونحن نرفض كلّ أمر مغلوط يُنسب إلى الإسلام.
جميعنا نعلم أن الأسرة هي اللبنة الأولى في بناء المجتمع الإنساني، وبصلاحها يصلح المجتمع برمته، ومن هنا نجد أن الشريعة أولت اهتماما بليغاً بصياغة هذه
“أفتح عينيّ كلّ صباح لأبدأ سباقاً مع عقارب السّاعة قبل أن يأتي أولادي من مدرستهم وزوجي من عمله، ولكنَّه عندما يدخل إلى البيت، ويجدني مشغولة
إن الزواج الذي يبدأ بالإهمال في المعرفة أو يقوم على تصورات خاطئة مجانبة للحقيقة ، أو الخداع أحياناً ، هو زواج قلق متزلزل ، ذلك
* أثمان يوم القيامة! عزيزي! عزيزتي: زوجاً أو زوجة! أماً أم أباً! أختاً أم أخاً! هل توقعتم أو تصورتم أثماناً باهظة في هذا الزمن الاقتصادي
“منذ أعوام وهو لا يلتفت لوجودي، يتجاهل حديثي، ولا يهتمّ لشؤون المنزل. لقد تعبت من القيام بكلّ شيء وحدي! وعلى الرغم من ذلك، يريد أن
إنّ للأسرة حدوداً وحقوقاً. وللرجل حقوقه وللمرأة حقوقها، وإنّ حقوق كلّ منهما قد جعلت بشكل عادل ومتوازن. ونحن نرفض كلّ أمر مغلوط يُنسب إلى الإسلام.
قال الصادق (ع): (( لا غنى بالزوج عن ثلاثة أشياء فيما بينه وبين زوجته وهي : الموافقة ليجتلب بها موافقتها ومحبتها وهواها ، وحسن خلقه
في حول الأسرة لاشك ولاريب أن العلاقة الزوجية هي مشروع بناء حضاري ، الهدف منه بناء الأسرة المستقرة التي تعتبر نواة المجتمع الصالح ، وعملية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.